2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
توقيف سائق سيارة أجرة عن العمل بعدما نصب على يوتيوبر يتابعه 27 مليون متابع

قررت السلطات بعمالة إقليم مراكش، اليوم الخميس، توقيف سائق سيارة أجرة، من الدرجة الأولى نهائيا عن العمل، بعد تورطه في عملية نصب على سائح بريطاني.
ووفق معطيات توفرت لآشكاين، فإن مصالح قسم الشؤون الاقتصادية والتنسيق اتخذت قرار سحب رخصة السائق وتوقيفه بعد الفضيحة.
وأوضحت ذات المعطيات أن السلطات، بمجرد اطلاعها على شريط مرئي تم تسجيله وبثه على منصات التواصل الاجتماعي من قبل السائح البريطاني، بخصوص الابتزاز الذي تعرض له، وحصد ملايين المشاهدات عبر العالم، أطلقت تحرياتها بخصوص صاحب الرخصة، وبعد تمكنها من معرفة هوية السائق دعت إلى اجتماع للبت في الملف، انتهى بتوقيف المعني نهائيا.
وقرر اليوتوبر البريطاني الشهير، “سيمون ويلسون” قضاء أيام في مدينة مراكش بالمغرب كأول وجهة له بعد مونديال قطر، قبل أن يصطدم بتحايل سائق طاكسي بمدينة مراكش طالبه “بمبلغ خيالي مقابل رحلة قصيرة وسط المدينة.
ووثق اليوتوبر البريطاني المذكور، الذي يتابعه ملايين المتابعين عبر العالم، (وثق) حديثه مع السائق الذي طلب منه مبلغ 350 درهما من أجل رحلة لا تتعدى 20 دقيقة من المطار إلى جامع الفناء وسط المدينة.
وأظهر شريط الفيديو، الذي انتشر بشكل واسع، كيف أن سائق الطاكسي حاول إخبار اليوتوبر أن ثمن الرحلة يحدد حسب الاتجاه، قبل أن يقول له أن الذهاب إلى جامع الفناء سيكلفه 350 درهما من المطار إلى هناك.
وحسب نفس الفيديو فقد حاول سائق سيارة الأجرة المذكور أخذ 400 درهم من السائح البريطاني، إلا أن البوتوبر رفض ذلك وتشبث بإعادة 50 درهما من طرف السائق، وتساءل اليوتوبر عما إن “كانت هذه عملية احتيال أم أنه مجرد خداع؟”
توقيف صاحب طاكسي ؟؟؟؟ و كاني بكم تنتظرون من الفضائح اكبرها لتتحركوا …من لا يعرف صلافة و غش و ابتزاز اصحاب الطاكسيات خصوصا الصغير ة بمختلف المدن السياحية منها و غير ذلك …تحكمهم في الزبائن …فرض قوانينهم الخاصة و حتى الاعتداء في بعض الأحيان …ظاهرة من أغرب ما يكون في طنجة المدينة الجميلة فان الزبون هو من يسأل صاحب الطاكسي عن الوجهة و ليس العكس و اقصد الطاكسي الصغير الذي من المفروض ان يقف للزبون فيمتطي هذا الاخير الطاكسي و يستقيم في جلسته و يطلب منه السائق عن وجهته ثم ينطلق كما هو الامر في بقاع العالم…الكل على علم بتصرفات اصحاب الطاكسيات الصغيرة و الكل يتغاضى و المواطن البسيط هو الضحية دائما و أبدا فلا يموه علينا أحد باجراء فردي بسيط و اعتباره انجازا …هناك الآلاف من الطاكسيات عبر الوطن فما هي نسبة الزجر بالأرقام …
لماذا لا تتم متابعة لصوص و حثالات التذاكر بقطر؟ هل لديهما الحصانة؟ هل القانون يستثني هؤلاء رغم ان الفضيحة تجاوزت الحدود و أصبحت دولية؟!!!! المساواة يا عباد الله في كل شيء !!!!!
لا يكفي:
التوقيف لا يكفي كعقوبة لمثل هؤلاء،بل يجب منعهم من ممارسة مهنتهم لمدة طويلة،سيعود لممارسة هذا السلوك كما يمارسه غيره كثيرون في مختلف المدن وبين المدن كما يمارسه سائقو الحافلات خاصة خلال العطل…سلوك الابتزاز متجذر لدى كثير منا في بلدنا المغرب،نحن لسنا استثناء،لكننا تتفوق على غيرنا في الابتزاز…وهذا السلوك ناتج عن سوء التربية والرغبة الملحة في جمع المال…أينما توجهت يبتزونك:في المستشفى…في الإدارة الترابية…في المحافظة العقارية…في التعليم….في العدل…في المالية…في البريد…في الاتصالات…في مواقف السيارات…في الاسواق…الخ…الابتزاز مرفوقا بالغش والكذب:هذا واقع موجود ومنتشر بيننا…يمارسه المواطن التاجر والموظف والعامل والرجل والمرأة…وعندما لا تتم محاسبة الكبار فماذا تنتظر من الصغار؟الناس على دين ملوكهم…فما دام الكبار فاسدون ومرتشونوويبتزون فالصغار سيقومون بنفس السلوك واكثر…العقوبة يجب ان تسلط على الكبار،ويجب ان تكون قاسية جدا… ومثلنا العامي يقول:”اضرب البردعة يفهم الحمار”… ويقول مثل آخر:”لي عضتو الحية يخاف من الشريط”..
C’est un vrai problème à Marrakech les marocains sont aussi victimes, il faut combattre ces voleurs, les taxis mendient et s’arrêtent pour transporter sans gêne d’autres clients.
ليست هذه هي المرة الأولى التي ينصب فيها بعض سواق التاكسي او العربة(الكوتشي)على السواح والمواطنين ،بل الاخطر من ذلك ان بعض سواق التاكسي او العربة الكوتشي بمراكش يرفضون التوقف المواطنين وسيفضلون نقل السواح لاستخلاص منهم ثمنا مضاعفا،فمع الأسف هنالك بعض سواق التاكسي او العربة جشعين ويرفضون نقل ثلاثة أشخاص من مكان واحد بل يقومون بفرض مكان التوجه مع نقل زبون واحد من كل جهة ،ويتعين فرض مراقبة على هؤلاء السواق الذين يرفضون نقل المواطنين ويبتزون السواح بل حتى بعض المواطنين ويمكن ملاحظة ذلك بمحطة قطار مراكش ومحطة قطار طنجة.
هذا خصو الحبس و الأعمال الشاقة
داكشي اللي حرتوه ولاد الركراكي دكو هاد الشماتة ب 300 درهم سير وكلنا عليك الله
هذا السائق و سماسرة تذاكر كأس العالم وجهان لعملة واحدة . فكلهم (السائق و سماسرة التذاكر) لصوص لطخوا سمعة الوطن من أجل الاغتناء غبر المشروع.