2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لازالت قضية الصحراء تعقد زيارة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، التي طال انتظارها إلى الرباط. جيث كان من المقرر مبدئيًا أن الزيارة ستتم في شهر يناير، ليتم تأجيلها أخيرًا إلى فبراير من العام القادم، حسب مصادر صحيفة “أفريكا أنتلجنس” الواسعة الانتشار.
وكشفت الصحيفة المتخصصة في الشؤون والملفات الإفريقية، أن سبب تأجيل زيارة ماكرون المرتقبة للمغرب، بسبب قضية الصحراء المغربية. مبرزة، أن الطرفين لم يتوصلا بعد إلى اتفاق نهائي بخصوص هذا الموضوع.
كما أوردت الصحيفة، أن المغرب يضغط للظفر بموقف واضح من فرنسا حول أي جهة تدعمها في الصراع حول الصحراء، وعدم اللعب على الحبلين.
كما لفتت الصحيفة، إلى أن هناك مفاوضات تجرى بين الرباط وباريس، حول قضية الصحراء المغربية، وأنه تم منح وقت أطول لتوسيع تلك المفاوضات، وذلك للوصول إلى نتيجة، قبل زيارة رسمية لماكرون.
وتجدر الإشارة، إلى أن العلاقات المغربية الفرنسية عرفت تحسنا في الآونة الأخيرة، بعد شهور طويلة من “البرود”، حيث حلّت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، في زيارة رسمية بالعاصمة الرباط منذ أسبوع، والتقت بوزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، وأعلنت خلال الزيارة انتهاء أزمة التأشيرات مع المغرب، كما أوضحت بأن فرنسا موقفها كان دائما داعما للمغرب في قضية الصحراء.
فرانسا تستغل ثروات المغرب على حساب الصحراء المغربية وتستغل ثروات الجزائر على حساب الصحراء المغربية.من الذي يفتح الباب لفرنسا لتستفز وتستغل الدولتين المغرب أم الجزائر ؟ طبعا القيادة الجزائرية لأن الملك محمد السادس عرف لعبة فرانسا ومدى يده للجزائر عدة مرات ولم تستجيب السطات الجزائرية
Qu’il reste chez lui
On connait les intérêts comme les enjeux
Mais Sa Majesté avait tracé le chemin
Alors qu’il ne nous induise pas en illusion
La France est en décadence
Pour une fois soyons réaliste et précurseur
Vive notre Roi bien aimé