2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اتهم رئيس الحكومة؛ عزيز أخنوش؛ دولا أجنبية بـ ”سرقة” الأطر الصحية في الدول النامية، من بينها المغرب.
وقال أخنوش، اليوم الثلاثاء 10 يناير الجاري، خلال مثوله بجلسة المساءلة الشهرية بمجلس المستشارين، إن استقطاب دول أجنبية لأطباء وأطر صحية، عبر إغراءات مضاعفة الأجور لأكثر من عشر مرات، بات يطرح إشكالا كبيرا داخل المنظومة الصحية بالمملكة.
وشدد على أن الدول الأجنبية التي تجلب أطباء وأطر صحية في بلدان نامية، تمارس نوعا من سياسة ”التفقير” في الصحة داخل هذه الدول؛ و بـ ”العلالي وهذا ماشي معقول”. وفق تعبير رئيس الحكومة.
وأوضح عزيز أخنوش؛ ضمن معرض حديثه عن الموضوع؛ أنه لا يعقل أن تصرف الدول النامية، بما فيها المغرب، ميزانيات في تعليم وتكوين أبنائها في الأطر الصحية؛ ثم تأتي دولة أجنية و تستقطبه عبر مضاعفة أجره عشر مرات وتأخذه ”بزز”، واصفا ذلك بـ ”الضرر”.
واستطرد رئيس الحكومة الذي يتحدث داخل قبة البرلمان حول ورش الحماية الاجتماعية قائلا: ”سوف نتعامل بذكاء مع هذه المعضلة الكبيرة”.
الحل واضح:
الزيادة في أجور الاطباء و الممرضين
فرض القانون داخل المستشفيات عبر التعاقد مع مؤسسات للتسيير وتطبيق القانون
التعاقد ب contrat لمدد قصيرة عامين او اربع سنوات
تيسير عملية استقالة الأطباء و عدم وضع عراقيل قضائية لتشجيع كافة الاطباء على بدء سيرتهم في القطاع العام ( هذا اهم سبب لفقدان الاطباء الثقة في وزارة الصحة العمومية)
مراجعة تعريفة الاستشارات و العمليات الجراحية بطريقة عقلانية في ظل تعميم AMO
و الفصل بين مداخيل الاطباء و المصحات.
التعويض عن السكن و التنقل بالنسبة الاطباء الذين يعملون في الأماكن النائية. هناك أطباء يفقدون نص أموالهم في التنقل
على الحكومة تثمين الإطار الطبي بالتحفيزات وليس بالكلام الفارغ . الزيادة في الاجر اول تحفيز وتسوية وضعياتهم الإدارية التي تستلزم سنوات من اجل التنفيد
تهم ليس في محلها، هل الدول التي يتهمها رئيس الحكومة هي التي أتت الى المغرب وسرقت الأطباء، لا. بل النسداد الأفاق وعدم التحفيزات والعديد من الخروقات هي التي دفعت بالعديد من الأطباء لمغادرة البلاد. وهذا ليس فقط في ميدان الطب، بل في ميادين أخرى سيأتي يوم ما لاحتياجها في المملكة ولن تجد حلا لها.
كيف تتبجح الحكومة بتكوين الأطر المغربية واغلب المغاربة يدرسون أولادهم في المدارس الخصوصية والجامعات الخاصة لسنوات طوال وتطالبهم الآن بردالجميل.امنحوا لهم تحفيزات ولا احد سيهاجر.
الاطباء من حقهم إهجرو بلدهم لأن رئيس حكومة بلدهم لا يمنح لهم حتى نصف الراتب لكيستحقو.أقترح عليك اسي اخنوش حلا يجب عليك منح الراتب المحترم للأطباء ومراقبة وقت دخولهم للعمل ووقت خروجهم ويجب منع الأطباء المستشفيات العمومية من الإشتغال في المستشفيات الخاصة .
مدا قدمت لهدا الطبيب الدي افنى حياته في الدراسة وفي خدمة الوطن والمواطن
خرجتوا على القطاع العام وها انتم تدمرون القطاع الخاص اثقلتموهم بالضراءب وشوهتم سمعتهم لهدا السبب الكل سيرحل الى ما هو افضل الا قراراتكم المسمومة ضد الطبيب فهي من اكفس الى اكفس فانتظروا الهروب بل مغادرة الوطن للبحث عن عيش كريم وبكرامة عند لكيعرفوا قيمة الطبيب
حتى قط ما كيهرب من دار العرس
و الله يا سيدي رئيس الحكومة ” حتى قط ما كيهرب من دار العرس ” .
تهلا فيهم يبقاو فبلادهم و حتى واحد ما كيهرب من بلادو .
اتهلا فيهم يبقاو فالمغرب
الدولة التي لا تقدر المعلم و الطبيب مستقبلها في خبر كان.
و ماذا فعلتم لمواجهة هذا. اثقلتم كاهل الطبيب بالقطاع الخاص بتحملات ضريبية جديدة لدفعة للافلاس و الهجرة. لا تلوموا الا أنفسكم فانتم السبب في هذا المشكل. شوهتم سمعة الطبيب في اعلامكم و جعلتموه مجرما و كسولا و مرتشيا و متهربا من الضريبة. من حقه ان يذهب حيث يتم تقديره معنويا و ماديا.
Que fait le maroc pour retenir les medecins ingenieurs architects et tous ces jeunes qui partent dès obtention du baccalaureat
Et bien le maroc exerce tant de contrainte et de devalorisation les poussant a fuire un pays quils aiment et quils sont prets a defendre corps et ame
La question mr akhennouch cest pas les pays développés qui attirent les medecins mais le probleme cest pourquoi le maroc les fait fuire d’abord de la santé publique et ensuite de leurs cabinets
Pourquoi un médecin doit payer plus de taux d’impôt qu’un importateur de carburant qui paye 0dh et doit donner à l’état des milliards
Le maroc a besoin de ces medecins et ses medecins ont besoin d’un gouvernement juste qui appelle à l’équité fiscale au lieu d’œuvrer pour l’appauvrissement de la classe moyenne pour que akhennouch et ses semblables exploitent la trésorerie marocaine
t
باااااز ….تتعاملون مع الطبيب على قدم المساواة مع موظف السلم11 خريج الكليات المفتوحة بجميع التخصصات في حين تفرضون على طالب الطب قوانين حمورابي و في الاخير و بعد معاناة مع التكوين و التدريبات و الاساتذة و شططهم و قلة الامكانيات و طول سنوات الدراسة تصنفونه مع باقي الموظفين …تحقرونه و تحاولون رمي كل الآفات الصحية عليه..في حين انه في الدول المتقدمة للطبيب وضع مادي و اعتباري متميز و يحضى بالاحترام و التقدير ….
تنبيه CHU طنجة الى متى؟؟؟؟
البرلمان ينام في البرلمان ويتقاضى العابف مايتقاصاه الطبيب الذي يبات ساخرا في ردهات المستشفيات يتقاضى الفتات فلماذا يبقى فيها البلد الذي لا يعترف بتضحياته ولا يحترم علمه
بدلا ان يفكر رئيس الحكومة المغربية بهدا الاسلوب عليه ان يدافع على الطبيب بكل الوسائل المادية والمعنوية حتى يعزز مكانة الطبيب في المجتمع انظر الى اجرة القضاة انظر الى اجرة البرلمانيين انظر ……. مع العلم ان مدة التكوين والتدريس لمهنة الطب تفوق بكثير مدة تكوين القضاة بالاضافة الى مكانة هولاء في المجتمع مكانة عالية وذات فوائد اقتصادية واجتماعية اما الطبيب فهو في عمله في كل وقت ويتابع الدراسة المستمرة على حسابه ليبقى دائما ذو كفاءة عالية ويعتبره المجتمع بل يتهمه في جميع المنابر والوسائل التواصل الاجتماعية بعدم اداء واجبه وفي بعض الاحيان يتهم بشفار وفي بعض الاحيان يريدون تقديمه في المحاكم وعند الاضطرار فهو صاحب جميع المرضى
على الحكومة تعزيز مكانة الطبيب ماديا ومعنويا في المجتمع وكما يقال تواحد مكايهرب من دار العرس