لماذا وإلى أين ؟

مُــتطرفٌ آخـــر يُهين القرآن

250X300 Ministre taransition mobile

في أعقاب عملية حرق القرآن الكريم في السويد، مزق زعيم جماعة بيجيدا المتطرفة المناهضة للإسلام في هولندا، إدوين واغنسفيلد، المصحف الشريف في مدينة دين هاج.

ورأى العديد في هذا السياق، أن الوضع في العالم “يذكرنا أكثر فأكثر بأنه ليس نزاعا، بل حرب حضارات، حيث تكون حضارة أوروبا الغربية في حالة حرب ضد جميع الحضارات الأخرى”.

ويوم السبت الماضي، نفذ المتطرف السويدي الدنماركي رامسوس بالودان، ما وعد به من حرق نسخة من القرآن الكريم أمام السفارة التركية لدى ستوكهولم، وسط حماية كبيرة من الشرطة وحضور إعلامي كبير.

rtعربي

600X300 Ministre taransition mobile

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مسلم
المعلق(ة)
24 يناير 2023 09:04

كرم الله القرأن بأن حفظه في صدور المسلمين فحتى لو حرقوه لن يغير هذا في عقيدة المسلم شيء، الهدف هوا استفزازنا واستفزاز اشباه المسلمين ليردو عليهم بالعنف، فيصبح الاسلام دين العنفو الارهاب.
التجاهل هو الحل

مناهض للعنصرية
المعلق(ة)
23 يناير 2023 20:11

عندما ترى زعماء احزاب غربية يقومون بهذا فعل فاعلم ان مصداقيتهم امام متابعيهم اصبحت في الحضيض ويرون ان مصيرهم مزبلة التاريخ. لهذا يعمدون لهاته الأفعال المشينة محاولة منهم جذب الانتباه. لكن هيهات هيهات هيهات من ابتغى العلا بمعصية الله انزله الله الى الدرك الاسفل من الجحيم في الدنيا والآخرة.

رشيد ف
المعلق(ة)
23 يناير 2023 20:09

“.. لو وضعنا هذا القرءآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يفكرون..” صدق الله العظيم.

ما شاء الله
المعلق(ة)
23 يناير 2023 19:33

يا عباد الله اعملوا بقول الشاعر :
إذا نطق السفيه فلا تجبه
فخير من إجابته السكوت
ويقول المثل : القافلة ماشية والكلاب تنبح
لا تلتفتوا الى السفهاء فيشتد سعارهم

عبد الحفيظ
المعلق(ة)
23 يناير 2023 18:11

سنة 2023 سوف تكون سنة الهجوم على الإسلام و المسلمين من طرف المتطرفين و الملاحدة و اللواطيين دعاة المليار الذهبي. هذه فقط البداية. هؤلاء الفاشيون يسخرون أيضا. دعاة العلاقات الرضائية التي ما هي إلا زنا و جهر بالمعصية في البلدان العربية و الإسلامية على السواء بتلاوين مختلفة. للأسف أن العلماء و الدعاة لا يقومون بواجبهم على الوجه الاكمل من الداخل.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x