لماذا وإلى أين ؟

بعد اخــتراق الجـزائر .. مسؤولٌ إيراني رفيع يــزورُ موريتانيا

بعد تنامي الدور الإيراني في الجزائر الذي يترجمه ارتفاع عدد المتشيعين إلى ثلاثة آلاف شخص، ومحاولة إيران استغلال أزمة الجزائر المالية قبل أزمة كورونا للتأثير في المواقف الرسمية الجزائرية، ما يتضح، برأي البعض، في دعم الجزائر لنظام بشار الأسد، وامتناعها عن الانضمام إلى التحالف العسكري العربي. اختارت إيران، بعد هذا،  الإنفتاح على دول مغاربية أخرى.

ووفق ما أعلنت عنه وكالة الأنباء الإيرانية، فإن وزير خارجيتها؛ حسين أمير عبد اللهيان، غادر طهران أمس الثلاثاء متوجها إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط لعقد اجتماعات ثنائية مع المسؤولين في هذا البلد.

ويرافق وزير الخارجية الإيراني في هذه الزيارة وفد سياسي وصف بـ”رفيع المستوى”، حيث سيلتقي بالمسؤولين الموريتانيين بمن فيهم رئيس الجمهورية و وزير الخـــارجية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x