لماذا وإلى أين ؟

أوزين يعري الوجه الحقيقي للبرلمان الأوربي

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
عابر الطريق
المعلق(ة)
11 فبراير 2023 15:46

لاتتابعون خطب فيديل كاسترو المغرب الدي يخاطب كمثل أولائك الدين يصيحون بأن كل شيئ بخير إلى الآخرون ! ولا يجادلون أنفسهم لتحديد نسبة تحملهم آثار الوضعية التي أوصلوا أنفسهم اليها. والجدير بالذكر هو تقييم هذا الدور الدي قام به من دفع بالإرتشاء الى هاذ الحد لجعله يعود بالخيبة والإستياء على من افتعله وعلى الوطن أجمع. كفاكم سوء إستعمال السلطة فلا تتجاهلوا أن الأوربيون لا يتقبلوا جميعهم الخوض في الرشوة العلنية منها والمختفية كما في بعض البلدان.

بوجمعة
المعلق(ة)
9 فبراير 2023 15:01

زمان كان البرلمان الأوروبي يلجه في أكثريته منتخبون وممثلون لهم مايكفي من قناعات فكرية ومذهبية وسياسية اخلاقية لاتزعزها الإغراءات المادية . والبعض الآخر ، وهو اقلية من هؤلاء المنتخبين ، حين تراهم يدافعون عن مجالات تهم مصالح بلدانهم يتعاملون على الدوام بانتهازية وبعقلية فاسدة واستغلال وهضم حقوق باقي الشعوب . واظن أن هذه العدوى انتقلت الآن الى الأكثرية من هؤلاء القوم لأن هناك :
– تراجع وبشكل مخيف لجودة الفكر السياسي والمذهبي لدى الأحزاب والمنظمات ولدى عدد من المناضلين. وهناك تراجع كبير في محركات البحث العلمي المطلوب توفره لمعالجة شكالات الكبرى المطروحة بأوروبا.
– ظهور صراعات والسعي لنسج شبكة من المقربين الداعمين لنسج شبكة من المصالح وحيث فرضته وضعية الحرب والحاجة الى مواد اولية وامكانات مادية جديدة من اجل تحريك عجلة النمو الاقتصادي..
– حجم الأخبار والأفكار التي تسقط يوميا لتلج ادهان السياسيين والمهتمين والتي تخلق رجات واختلالات في موازين الخرائط الجيوسياسية.
– ظهور أسلحة جديدة مستعملة كالغاز والنفط تستعمل لترويض طبقات سياسية وافسادها ضمانا للوصول لتحقيق أهداف..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x