2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دق حزب العدالة والتنمية، ناقوس الخطر، حول ما وصفه التهديد الخطير الذي يستهدف ”الأمة المغربية واستقراراها”، عبر الدعوة إلى المناصفة في الإرث بين الرجل والمرأة.
حزب “المصباح” الذي يدعي المرجعية الإسلامية، وصف في بلاغ صادر عن اجتماع استثنائي لأمانته العامة، الدعوة إلى المناصفة في الإرث، ”خروجا عن الإجماع الوطني والثوابت الجامعة للأمة المغربية كما حددها الدستور المغربي الذي ينص على أن المملكة المغربية دولة إسلامية، وأن الإسلام دين الدولة، وأن الهوية المغربية تتميز بتبوإ الدين الإسلامي مكانة الصدارة فيها”.
بلاغ ذات الهيئة السياسية التي سبق لأمينها العام الأسبق أن وقع اتفاقية التطبيع مع إسرائيل، اعتبر أن “مثل هذه الدعوات وفضلا عن كونها ستخلق الفتنة وستؤدى إلى تقويض التماسك الأسري والاستقرار المجتمعي، فإن هدفها الأساسي وغير المعلن يبقى هو المس بقدسية النص القرآني وتحطيم سمو الشريعة الإسلامية، وهو ما سيؤدي لا قدر الله إلى تخريب أسس نشوء واستمرار ووحدة واستقرار الدولة المغربية القائمة على الدين الاسلامي”.
“البيجيدي” الذي قاد الحكومة المغربية لولايتين متتاليتين، شدد على أن مثل هذه الدعوات، “ليست سوى خطوة يائسة وتطبيق لأجندات خارجية، في تحد صارخ لاستقلال القرار الوطني وانتهاك فج للسيادة الوطنية لفرض نموذج غريب للأسرة قائم على الانحلال والصراع والتفكك، وفرض منطق مادي وإباحي فرداني لا يعير للأسرة القائمة على الزواج الشرعي أي اعتبار”، بحسبهم.
اذا كان البيجيدي هو الذي فصل تقسيم الإرث عند المسلمين فنرفضه!!
اما اذا كان ذلك نزل في الذكر الحكيم فالأمر لا يحتاج مزايدات ايديولوجية!!
على فكرة غالبية المغاربة لهم مرجعية اسلامية في ديانتهم!!
القضية من الصعب استعابها لذى المجتمع لانها قبل ان تمس الذين تمس قاعدة تعامل بها المجتمع عبر قرون من الزمن وقد تتير ردود فعل خطيرة خاصة في البوادي. لذا لا يجب الللعب بالنار، وقد يربطه المغرضون وما اكثرهم بالتطبيع مع اسرائيل.
ديدن حزب PJD هو المساهمۃ في خلق الفتنۃ والتلويح الضمني بالدعوۃ للخروج الی الشارع كما فعل مع مشروع الخطۃ الوطنيۃ لادماج المرأۃ في التنميۃ التي عوضتها مدونۃ الأسرۃ ووجه الاستغراب أن بلاغ الحزب ورد بعد اجتماع استثناٸي للأمانۃ العامۃ دون أن تكون لذلك ضرورۃ ملحۃ لهذا الاجتماع لأن نقاش تعديل مدونۃ الأسرۃ لم ينطلق بعد .ألا يمكن اعتبار هذا الخروج المفاجٸ هو نوع من الابتزاز السياسي في ظل احتقان اجتماعي حاد؟ لا شك أن PJD يجازف أكثر لأن السياق هو غير سياق مشروع الخطۃ الوطنيۃ…..والکردعۃ التي تعرض لها علی يد الشعب في الانتخابات سترشحه لکردعۃ سياسيۃ أكبر وداٸما علی يد الشعب.
تحدثوا عن الحاكمية في الاسلام.اغلب المغاربة مكتىبن ولا يملكون قطميرا تحدثوا عن اقتصاد تلريع والتجرة السحت الب يتقاضاها مسحلكم
سياسي حلايقي كيسحاب ليه المغاربة قرودة، شبعة دالمليون في الشهر يتمسك بها، ويتحدث باسم الدين