لماذا وإلى أين ؟

الروكاني: الإرث لا علاقةَ لهُ بالقرآن و بنكيران يريدُ ”حربا أهلية”

أطلقت المحامية والحقوقية، خديجة الروكاني، النار على الأصوات المناهضة لقضية المناصفة بين المرأة والرجل في قضية الإرث، وقالت إنها ”ورقة سياسية محضة تحاول بعض الأحزاب استغلالها من أجل مكاسب سياسية وانتخابية”.

وأوضحت الروكاني، ضمن تصريح لموقع ”آشكاين”، أن هذه الأحزاب، منها على الخصوص العدالة والتنمية، تستغل ملف المناصفة في الإرث بنية ”حرب أهلية”، لأغراض سياسية.

وتساءلت عضو تحالف‭ ‬ربيع‭ ‬الكرامة، عن أسباب عدم إثارة قضايا تشريعية أخرى، مثل القانون الجنائي، الذي يعكس وفق الروكاني، ”فساد منظومة العدالة بقضائها و دفاعها”.

كما أن ذات الحزب، وفق المحامية بهيئة الدار البيضاء، لم يحرك ساكنا تجاه المسطرة الجنائية، في ما يتعلق بمسألة الضمانات والحراسة. ألا يوجد الدين والشرع؟ تطرح الروكاني هكذا سؤال.

وأبرزت أن قضية المناصفة في الإرث ”مسألة دنيوية يجب أن تُعالج بمنطق العصر”، مؤكدة أن ”حتمية التطور تتجاوز بنكيران وغيره، والتقدم للنساء والتفوق للنساء”.

وشددت على أن هذا التطور سوسويولوجي و ثقافي وفكري، “يتمظهر من خلال ارتفاع معدل سن الزواج والإنجاب، وهو تطور يتجاوز الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الذي يريد أن ينصب نفسه خليفة الله في الأرض”. واستطرت المتحدثة، أن ورقة الدين التي يلعب على وترها بنكيران ” لم تعد ترعب”.

وذكرت أن ذات الأحزاب نفسها التي وقفت ضد الولاية في الزواج للمرأة الرشيدة، عادت لتصفق له و يمر مشروع القانون بالإجماع، فأين ”شرع الله الذي كانوا يتحدثون عنه قبل جلسة التصويت وبعد الخطاب الملكي”.

وأضافت أن “هؤلاء كانوا يعترضون على قضايا حقوق المرأة، وعلى الخطة الوطنية لإدماجها، ورغم ذلك تحققت مكاسب حقوقية من منطلق العصر وبحتمية تاريخية”.

الروكاني، هاجمت بنكيران، الذي هاجم بدوره عبر كلمة مصورة،  الداعين إلى المساواة في الإرث، وقالت إن الأخير ”فشل سياسيا ويريد أن يسترجع أمجادا وهمية”.

وأردفت ذات المحامية موجهة كلامها إلى بنكيران أن ” الحركة النسائية لا تبحث عن مناصب أو مكاسب أو كراسي سياسية”، بل هي حركة ”نضالية إصلاحية تحمل مشروعا حداثيا يستجيب لتطور المجتمع”.

وعادت الروكاني لتتحدث عن موضوع الإرث وشددت على ألا ”علاقة له بالقرآن، بل هي شؤون دنيوية تتطلب اجتهادا فقهيا”.

واستحضرت في هذا الصدد عدم رجم الزاني وقطع يد السارق، لعدم توفر وسائل الإثبات، رغم ورود نصوص قرآنية قطعية فيها.

وكشفت أن موضوع الإرث يحمل طابعا اقتصاديا أيضا، فالفقر والأمية في المغرب ”مؤنث”، والإرث من مصادر الثروة، ولا يمكن أن يستمر ”هذا الظلم وأحد أسباب تفقير النساء” في القرن 21.

وقالت الروكاني إن الهدف من هذه ”المطالب المشروعة”، عدم إخراج التركة من بيت الزوجية، وأن يحتفظ بها الزوج أو الزوجة، كي لا تصبح الأخيرة ”مشردة”، بعد وفاة زوجها، جراء نظام التعصيب وورثة الأقرباء.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

61 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
النسر الصياد
المعلق(ة)
10 مارس 2023 16:42

السلام عليكم
أقول للأخت إذا أرادت أن تدافع عن الشرعية أن تبدأ بنفسها وعقلها أولا
ثانيا اقول لها انها مغربية مسلمة وهذا ذليل انها لم يسبق لها أن قرأت القرآن الكريم وأنها تجهل بمضامين الدستور المغربي
ثالثا أن هذه الأخت تؤمن بالمواثيق والإتفاقيات الدولية وتجهل الدستور الإلهي
فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو يصمت

محمد
المعلق(ة)
10 مارس 2023 15:28

إسمحي لي إنك لا تفهمي في دين الإسلام شيء، دستور المسلم هو القران إلى أن يرث الأرض ومن عليها، القران حسم في الإرث ولا تجتهدي.

Ahmed
المعلق(ة)
10 مارس 2023 12:33

سؤال: الخليفة العادل عمر ابن الخطاب أوقف حد قطع يد السارق رغم أن هناك نص قرآني صريح بذلك، فهل خالف خليفة الرسول (صلى الله عليه وسلم) القرآن عندما اجتهد و أوقف حد قطع يد السارق؟
و إذا قبل المسلمون بهذا الاجتهاد فما المانع من الاجتهاد في أمور أخرى مادامت تخدم المقاصد الشرعية؟

عبد المجيد
المعلق(ة)
10 مارس 2023 12:14

انا مع الناصفة بشرط أن تكون في كل شيء و لا يكون هناك تفضيل للمرأة لا صداق و لا نفقة و المسؤوليات مبتسمة بالنصف مع الرجل في النفقة على الأطفال و البيت الخ

العامري
المعلق(ة)
10 مارس 2023 10:57

كل تعليقك ومبرراتك لا منطق لها فما جزم الله فيه وما انزله في. كتابه غير قابل للنقاش وحتى التفكير فدلك يعد معصية اليوم تردن تغيير قسمة الإرث وغدا ربما الزكاة فقد خرجت عن طاعة الله فاصحي قبل فوات الأوان نطلب لك الهداية

عبدالله المرابط
المعلق(ة)
10 مارس 2023 10:50

المسألة هنا ليست مسألة إرث و محاولة تغيير ماهو ثابت بل الأمر يتعلق هل نريد تطبيق شرع الله فيما يخص الأحوال الشخصية ام لا ؟
هذه الأخت تناضل حسب منظورها بتغيير احكام الارث لانه بزعمها أصبح لا يلبي
متطلبات العصر .
أرى بأنها أخطأت الطريق لأنها إذا أرادت تحقيق هذفها وجب عليها أن تناظل من أجل دولة مدنية بدل دولة مرجعيتها الدين الاسلامي .
لأن تغيير ماهو ثابت في الدين الاسلامي يخرجنا من كوننا دولة مرجعيتها الدين الاسلامي إلى شئ اخر .

عبدالرحيم
المعلق(ة)
10 مارس 2023 10:41

اولا مسألة الإرث حسم فيها من طرف الله سبحانه في القران الكريم ، كان عليكم أن تطالبوا بالمناصفة في مناصب الحكومة وغيرها ، ولماذا اليهوديات والنصرانيات لحد الساعة لم يطالبن بالاتصال حول حقوقهم في الميراث اما المرأة المسلمة فلها حقوق وترث اكثر من الرجل .

الشريف
المعلق(ة)
10 مارس 2023 07:44

أولا: لا اجتهاد مع النص ثانيا: عملاء الحرب على الإسلام انت واحدة متهم ولا اختيار للمسلم والمؤمن اذا قضى الله ورسوله أمرا بنص القرآن وكفاك انك عبرت عن جهلك الفاضح بفتواك هاهاهاها

الشريف
المعلق(ة)
10 مارس 2023 07:38

أغف

نزووز
المعلق(ة)
10 مارس 2023 05:18

كوزينتك

محمد خوجة
المعلق(ة)
10 مارس 2023 05:18

المحامية الجاهلة و التي تستشرف مستقبل زاهر تكون فيه المرأة هي المسيطرة على الرجل و في نفس الوقت تشيح بنظرها عن الانتكاسة لحقوق المرأة في أوروبا حيث نقطة البداية لتحرير المرأة، طبعا هي قصة تحرر زاءفة، و من الحكمة اخذ مسافة من الأحداث بدل القفز عليها، الحروب دائما هي الأحداث التي تعيد الأمور إلى نصابها حيث تغتصب النساء و تسبى و تحمل من الجنود و تنجب أطفال لمغتصبين لتبدا المعاناة. و اللامساوات من جديد، النساء البوسنيات و اااوكرانيات كمثال، طبعا هن نساء اوروبيات، الحرب هي العقاب الإلهي الذي يعيد الأمور إلى نصابها. بعبارة أخرى على المحامية الجاهلة ان تركز على ما يجري الان في أوربا من انتكاسة للديموقراطية و حقوق الإنسان و حقوق المرأة بوجه خاص في بلد منشأ حقوق الإنسان فرنسا، حيث تمنع المحجبات من التعلم و تقمع الاحتجاجات بالقوة و ما خفي أعظم، المحامية محقة في كون المجتمع المغربي قد قطع شوطا كبيرا في تقليد المجتمع الفرنسي حيث أصبحت الخيانة الزوجية امر طبيعي بل هناك من يدعو إلى عدم تجريم الخيانة من خلال وصفها بالعلاقة الرضائية، نا هيك عن حضور الربا في كل تفاصيل حياة الإنسان المغربي و هناك مثال ص

بدون
المعلق(ة)
10 مارس 2023 03:03

لعنة الله على كل من خالف كلام الله عز وجل

عمر
المعلق(ة)
10 مارس 2023 02:43

اذا تم جعل الإرث مثل رجل مثل المرأة . والابتعاد عن قسمة الله. اذا مابقا في المغرب لا أمير المؤمنين يمشي يحكم راسو

نوفل
المعلق(ة)
10 مارس 2023 01:39

لا حول ولا قوة الا بالله. أتحدى ان تكون هذه السيدة قد فتحت القرآن في يوم من الايام. و اقول لك انت لا علاقة لك بالقران و لا بالاسلام. الله يعفو عليك.

نورالدين
المعلق(ة)
10 مارس 2023 00:44

هاد الروكاني تريد أن تخرج لنا دين جديد وتتبع الكفار وانا اقول لها سيري راجعي ايمانك قبل فوات الاوان اخخخخخخخخخخخخخخخ على نساء أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.

نجيب
المعلق(ة)
10 مارس 2023 00:42

ألم تدرس هذه السيدة في كلية الحقوق في مادة مدخل لدراسة القانون مصادر االتشريع من قرآن وسنة وإجماع واجتهاد وقياس واستنباط و و و ولماذا لا تناضل من أجل إلغاء هذه المصادر وتعويضها بما تهوى نفسها
وتشتهيه

حسن
المعلق(ة)
10 مارس 2023 00:31

سورة النساء لي فيها تفصيل ديال الارث عمرك قريتيها ؟متهى الغباء

ابو سعد
المعلق(ة)
9 مارس 2023 23:51

ان بلدنا المغرب العزيز بلد أمن والحمد لله ، بفضل الله تعالى ، وكذلك القيادة الرشيدة لعاهل البلاد حفظه الله.
لكن كل من يريد أن يشن حربا على دين الله فليعلم انه يحارب الله تعالى. فل ينتظر الرد المزلزل.

شاهد على العصر
المعلق(ة)
9 مارس 2023 23:33

لاحول ولاقوة إلا بالله
من العار ان يتكلم العامة في أمور الدين وبالأحرى في نصوص قطعية أوكل الله عز وجل لنفسه البث فيها.

زيزو عزيز
المعلق(ة)
9 مارس 2023 23:28

و ديها في سوق راسك إلى بغيتي المساوة في الإرث راه غير ممكن إلى قديتي تغيري سورة النساء في هده الحالة ممكن للنساء اكونو مناصفات في الإرث و هدا شرع الله و اية في القرآن فلا يمكن تغييرها ابيتم ام كرهتم

الدوبي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 22:28

من فضلكم لا تزيدي في الطين بله ؟؟؟
ومن يخلق الفتنة فهو شيطان اخرص . او علاش متقلبهاش بالدارجة: واحد للمرأة 1/2 لرجل.وديري لعجبك هذاك شغلك لا يهمنا امرك.في الحقيقة لدراهم ربى يصح فيه ما تقولين

الصحراوي المغربي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 22:11

لا دخل للسياسة في الشرع واللعب الشرع شرعه الله وقد فصل كل شيء لا الملحدين ولا الكفار ولا ولا ولا لن ينالوا من الاسلام الشرع شرع الله ومن اراد الحرب مع الله فليجرب الارت اقره الله في القران للدكر متل حظ الانتيين .لا المحامية ولا بنكيران ولا غيرهم الدين صالح لكل الأمكنة والازمنة الله حافظه .يريدون ان يطفؤوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكفار.
: إن الله أنزل : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) و ( فأولئك هم الظالمون ) [ المائدة : 45 ] ( فأولئك هم الفاسقون )

مغربية
المعلق(ة)
9 مارس 2023 21:42

العدالة تركت القضايا الهامة من نهب لاموال الدولة و الفساد واستغلال النفود وتثير البلبلة حول قضايا تافهة لا تشكل اي إشكال عند جل المغاربة. من شاء تطبيق الإرث حسب الشريعة أهلا ومن شاء تطبيق قانون آخر فلا إكراه في الدين.

قرأنا الفقه دار الحد ولم نتوظف في الجامعات كاساتدة
المعلق(ة)
9 مارس 2023 21:41

هده البلاد فيها رجال دين ومتخصصون لا بد من يقرروا في الموضوع
هده لها 13 قرن من الحضارة.
الإرث من الدين..لا للهاتف الناس في الأمور لعندها رجالات.

رضوان الرغاي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 21:41

الارت له سورة كاملة في القران وامير المومنين كان واضحا أنه لن يحل ما حرمه الله النص في الارت واضح إذا كان هناك ورثة دكور و اناث اما إذا كان الورثة اناث فيمكن الاجتهاد

رضوان السباعي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 20:59

ربما هي من ليس لها علاقة بالقرآن.

هنوش
المعلق(ة)
9 مارس 2023 20:58

آسف على ما يقع. كيف يعقل أن تقول محامية أن الإرث ليس له علاقة بالقرآن وهناك سورة كريمة فيها كل تفاصيل الإرث

عبد الرحمان
المعلق(ة)
9 مارس 2023 20:28

الشريعة لا نقاش فيها
الإرث لا نقاش فيه
بدل ان يتكلمن في تعديل قانون معاش الأرملة ، حتى يبقى لها معاش زوجها كاملا يبحثن في الامور التي شرعها الله.

عمربر
المعلق(ة)
9 مارس 2023 20:05

يبدو أن هذه المحامية لاتعرف شيئا حول ماجاء عن الإرث في القرآن الكريم.
كانوا يقولون إجازة القانون غير تعليمية. وهذا ماظهر.
انا لا ادافع عن بنكيران الحرباء ولا عن مريدي حزب المصباح تلمنطفئ.
وكما قال صاحب الجلالة عاهل المملكة المغربية الشريفة 🙁 انا لا احلل حراما ولا احرم حلالا).

سعيد بلمحجوب
المعلق(ة)
9 مارس 2023 17:07

من يقبل قسمة الإرث خلاف ما نصت عليه أحكام الله عز وجل يدخل في حكمه تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ . وحينها لن ينفعه جمعيات نساءية ولا يحزنون

عبدالقادر زريوح
المعلق(ة)
9 مارس 2023 16:31

كيف أن الإرث لا علاقة له بالقرآن؟ و قد فصل الله عز وجل أحكام الإرث بتفصيل دقيق في سورة النساء و هي نصوص قطعية لا يجوز تغييرها.
أنصح الأستاذة المحترمة البحث في هاته النصوص جيدا قبل معارضة قول الله تعالى.
هناك فتاوي فقهية لم يتطرق لها القرآن يجوز لعلماء الفقه الإسلامي مناقشتها.
و سورة النساء دليل على تكريم و تعظيم شأن المرأة.
فالله تعالى أمر المسلمين بمعاشرة النساء بإحسان.
و لهذا فالمرأة مصانة و متمتعة بحقوقها في الإسلام فإن ضلمت و سلبت من حقوقها فهذا إثم يعاقب عليه في الإسلام.
تحياتي أستاذة الكريمة

العربي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 15:46

هذه السيدة تقول الإرث لا علاقة له بالقرآن ببساطة لأنها لا تعرف شيءا عن القرآن. لماذا تدافعين عن السماوات و لا تطالبين بفرض النفقة علي الرجل و المراءة و ليس علي الرجل فقط؟
ام هذه النقطة لها علاقة بالقران

قاهر بنات بدون حجاب
المعلق(ة)
9 مارس 2023 14:33

اربعين مليون نسمة مسلمين اولا
تانيا لا يمكن ان تكون حرب اهلية و سبب ان كل شعب المغربي مسلم هههه مع من سوف يتحاربون في المغرب 🤣 اه انتي ممكن

مسلم
المعلق(ة)
9 مارس 2023 14:31

ماهذا الهراء القران هو قلب الارث

عبده
المعلق(ة)
9 مارس 2023 14:01

هنا الروكاني تنفرد ببنكيران الذي اصبح يتكلم نيابة عن كل المغاربة علما ان لا أحد منهم بقي يهتم به بعد تقاعده السمين الذي أبعده عن أن يكون قدوة دينية.والسؤال اين هم علماء الأمة الآخرون الذين لا يخرجون الا للرد على الفايد والكلام في كيفية الوضوء؟؟؟؟؟؟؟!

مغربي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 13:34

سبحان الله العظيم. بعض الأشخاص يتساءل الإنسان من أين يفهمون ويحللون هل من عقولهم أو من شيء آخر.

عمر
المعلق(ة)
9 مارس 2023 13:19

على الأقل كان عليها تقرا القرآن عادا تقول هاذ الكلام،

Anas
المعلق(ة)
9 مارس 2023 12:45

يجب الحكم بما أنزل الله تعالى ويجب كذلك تذكر يوم الممات ويوم البعث ويوم الحساب

اجديد
المعلق(ة)
9 مارس 2023 12:44

أليس القرءان تطرق لالدنيى والآخرة

Abdellah rasky
المعلق(ة)
9 مارس 2023 11:14

هذا ما يفعله أعداء الإسلام منذ قرون. فهم لا يرون إلا حالة للذكر مثل حظ الأنثيين ولا ينظرون إلى الحالات التي ترث المرأة فيها الثلث والثلثين والنصف. هذه السيدة تقول إن هذا ظلم يعني أن الله ظالم سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا. إن الله متم نوره ولو كره الكافرون. أمير المؤمنين قال لن أحل حراما ولن أحرم حلالا.

Msaf
المعلق(ة)
9 مارس 2023 10:58

هكذ حال الكثير ممن يدعون الثقافة والتحضر واغلبهم لا علاقة لهم بالدين بل الحضارة عندهم مضاهر الديوثة و المسخ و خلط الحلال بالحرام و لا حدود عندهم ويقولون نحن مسلمون ولا يريدون ماشرع الله او ياخذون من الكتاب ما تهوى انفسهمم و يستشهدون به و اغلب متزعمات هذه الجمعيات النسائية لا علاقة لهم بالدين نحن نعرف انها قرأت الايات التي تتحدث عن الارث ولكن ذلك لا يعجبها ولا يوافق هواها لذلك تنكرها ولا تعير لها اي اهتمام وعندما تسألها عن دينها تقول لك انا مسلمة و اومن بالله ههههه فيا اخوتي مذا تنتظرون من مثل هذه الحقوقية ان تفعل للدين بل ستجدها تدافع عن ماحرم الله مثل المثلية و الحرية الجنسية عندهم

سعيد
المعلق(ة)
9 مارس 2023 10:30

الجاهلة سيري قراي القرآن مزيان عاد جاوبي نحن الشعب المغربي المسلم نرفض المساس بالنصوص القطعية َلايمكن لشردمة قليلة عميلة للغرب فرض راييها علينا

M K
المعلق(ة)
9 مارس 2023 10:08

هذه السيدة لم تقرأ سورة النساء او لم تفهم

محمد
المعلق(ة)
9 مارس 2023 09:06

لولا الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم لدفنت وانت حية . حتى نرد عليك يجب تصنيفك هل انت مسلمة ام لا .

ص .أ
المعلق(ة)
9 مارس 2023 08:26

للذين يعلنونها حربا على شرائع الله ، ألا يعلمون أنهم غذا سيقفون أمامه للمحاسبة … ” إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ” …

مغربي
المعلق(ة)
9 مارس 2023 08:07

لاحول ولاقوة الا بالله….. بدون تعليق

عبدالسلام
المعلق(ة)
9 مارس 2023 00:01

كل الامم و الشعوب حاربت ماضيها في سبيل مستقبلها، الا نحن نحارب المستقبل في سبيل إحياء الماضي
!!!!!

Hamza
المعلق(ة)
8 مارس 2023 23:52

خليفة الله القران الكريم وسيرة الرسول شراءع الله في الكتاب كريم واضحة لاشك فيها ولا جدال لا يمكنكم نفيها ومخالفتها خروجكم عن الدين وعلمانيتكم قناعتكم بالموضوعات الغربية وتقديم الخدمات لهم تريدون هدم عواميد الاسلام نحن المسلمين لانريد ما تدعون انتم لستم اوصياء على كتاب الله لتغيروا فيه شريعة الله فينا لا تقربوا حدود الله هذاهو العدل افعلوا ما تشاءون في انفسكم واسركم وضعوا وجربوا فيها حمقكم وكفركم واجحدوا الله في انفسكم واهليكم ومن معكم فاسلامنا وشراءع الله فينا ليست من شؤونكم ولا من مساءلكم

عبده الشريف
المعلق(ة)
8 مارس 2023 22:40

هذه السيدة المثيرة للجدل ظلما وعدوانا نسيت او تناست اننا في دولة دينها الرسمي هو الإسلام كما ينص على ذلك الدستور وان المملكة الشريفة هي إمارة المومنين وعلى رأسها أمير المؤمنين وبالتالي وجب على هذه السيدة اانسوانية بامتياز احترام مقدسات البلاد ولا منطق ولا مجال لإثارة الفتنة في البلاد.. والفتنة نائمة لعن الله موقظها.. كما يؤكد الحديث الشريف

محمد مفتاح الخير
المعلق(ة)
8 مارس 2023 20:34

كيف أن الإرث لا علاقة له بالقرٱن و الٱيتين رقم 11 و 12 من سورة النساء أكبر شاهد على علاقة الإرث بالقرٱن لقوله تعالى ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الانثيين …) .الى ٱخر الٱيتين ؟

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

61
0
أضف تعليقكx
()
x