2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خضعت طائرة “فالكون 7 إكس ” المملوكة لوزير الصناعة السابق و رئيس مجموعة “سهام”، مولاي حفيظ العلمي، لعملية تفتيش جمركية دقيقة في مطار وارسي الفرنسي بداية شهر مارس الجاري.
وتم إخضاع طائرة العلمي لتفتيش جمركي دقيق يوم 2 مارس الجاري منذ وصولها على الساعة 12.44 صباحا، مع فحص جواز سفره لعدة مرات، بالرغم من سفره المتكرر إلى فرنسا، حسب موقع “لوديسك” الذي أورد أن هذه “العملية التفتيشية التي همت كل أركان الطائرة بما فيها الطاقم والركاب، تمت في الوقت الذي من المفروض أن الطائرات الخاصة لا يتم تفتيشها أو فحص أمتعتها إلا نادرا، خصوصا وأن موظفي الجمارك غالبا ما يكونون غائبين.
وظلت الطائرة أزيد من ثماني ساعات على الأراضي الفرنسية، قبل أن تحلق إلى مطار ملكا على الساعة 10:25 مساء، يردف المصدر قبل أن يوضح أن “عمليات التفتيش الدقيقة غالبا ما تستهدف الشخصيات المشبوهة أو تلك التي تمتلك ثروات مشكوك في مصادرها، خصوصا القادمين من دول تعتبر فيها الجرائم الاقتصادية والرياضية مستشرية بكثرة”.
ورجح ذات الموقع أن يكون هذا الإجراء متعمدا ومقصودا من طرف السلطات الفرنسية، وذلك بالنظر إلى التوترات الحاصلة بين البلدين منذ أزمة التأشيرات وكذا محاولة تضييق الخناق على المغرب.
وكان وزير الصناعة والتجارة السابق قد اقتنى طائرته الخاصة هذه من شركة الطيران التركية “بالمالي إير”، وتحمل إسم “داسو فالكون 7 إكس”.
وتعتبر هذه الطائرة من طائرات رجال الأعمال العائلية الراقية من طراز “فالكون”، وتبلغ تكلفة طرازها ما يقارب 25 مليون يورو، أي حوالي 27 مليار سنتيم، بحسب معطيات سبق لـ “لوديسك” نشرها.
من هنا يضهر ضعف فرنسا لأن هذا الأسلوب هو أسلوب صبياني لاينم عن القوة بل عن تخبط المواقف
على المغرب إلتزام الصمت والمعاملة بالمثل وأن لا يقطع العلاقات مع فرنسا بصفة مباشرة
لأن الحكمة والمنطق تقول هذا في الوقت الحاضر
المسألة واضحة، السيد العلمي يعتبر افضل وزير أنجز مهمته بشكل غير موقع و وجه المغرب على المستوى الدولي إذ انه مكن المغرب من استقطاب فروع شركات صناعية عالمية و جعل المغرب من الدول المنتجة و المصدرة للسيارات و مكونات الطائرات بما فيها الفرنسية شركات أمريكية و لا ننسا مساهمه في توسع انشطة المغرب المالية و التجارية و الصناعية داهل أفريقيا الحديقة الخلفية و مصدر ترف الفرنسيين على حساب الافارقة ووووو، وهذا شكل ازعاجا لفرنسا مثلما حدث بالمونديال إذ ان مدرب و لاعبي الفريق الوطني ابهروا العالم بقداتهم لدرجة ان الجميع تحدث عن مؤامرة لاقصاء المغرب و تسهيل وصول فرنسا للمباراة النهائية، لفرنسا اقول، انتهى زمنكم انتم و كل الدول الاستعَارية التي تنهب أموال و ثروات أفريقيا، اتركوا خيرات أفريقيا لسانها و لن تروا أفريقيا ابيض او اسود في بلدكم ايها القراصنة.
هذا الوزير يعتبر من انظف الوزراء و لقد ادخل استثمارات مهمة للبلد
وهذا يدخل في سيادة الدولة ومن حق كل دولة ان تمارس سيادتها كما تراه مناسبا ومن حقها ان تفتش تفتيشا دقيقا كل من حامت حوله شبهات
هذه جدو الله يرحموا انتم جدودكم كانوا عاطيها الا لشيخات و السهير الله يخذلك الحق فيكم انتم لي كديروا تعاليق بحال وجهكم
في نظري، يجب تعميم هذه الإجراءات على جميع الطائرات الخاصة القادمة من البلدان العربية التي يوجد فيها اشخاص لا يخضعون للقانون.
من اين لك هذا. وزير عندو طائرة خاصة بالملايين . فيما نرى وزير في فرنسا بالكاد يملك منزلا و سيارة. عبروا عليه .
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم. الم بكن من الأجدر ان تضخ هذه الأموال ان تستثمر في مشاريع و تفيد البلد و العباد.
أنا هنا لا اريد أن اهين أحدا، ولكني فقط اريد ان اقول بأن كل سياسي مشتبه به حتى تثبت براءته، عكس الانسان العادي فهو بريء حتى تثبت إدانته.
حسبي الله ونعم الوكيل
Il y’a une volonté manifeste de porter atteinte à la réputation et au soft power marocains, et personnellement je trouve ceci digne d’une mentalité assez primitive
ربما قد يصيب حكام فرنسا الحاليين ما اصاب جنرالات الجزائر من صعار وهستيريا لان الامراض النفسية التي اصابت الجنرالات غالبا ما تكون معدية لمن يتحامل معهم على المملكة المغربية الشريفة ويحاول معاكستها والمساس برجالاتها وبشعبها وبوحدة ترابها. وقد اظهرت الايام الماضية مناورات ماكرون ومعاونيه وفضحت ضعفه السياسي وجهله بالعلاقات الدولية وعلى الخصوص مع المغرب. وماهذه السلوكات إلا مناورات فاشلة للتشويش على رجال اعمال مغاربة وعلى صمعتهم .
مين جاتو طيارة خاصة ضرب ميسا في كرونا الله يخد فيه الحق