2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بات في إمكان النساء أن ينزلن عاريات الصدر إلى أحواض السباحة في برلين، على ما أعلنت إدارة المسابح في العاصمة الألمانية، معللة هذا القرار بالرغبة في مكافحة التمييز بين النساء والرجال. ويأتي هذا الإعلان بعد شكوى تلقاها مكتب برلين لمكافحة التمييز من امرأة قالت إنها شعرت بالتمييز مقارنة بالرجال الذين يمكنهم السباحة بصدر عار.
وأعلنت الإدارة في بيان “إثر هذه الشكوى، ستطبق إدارة المسابح في برلين في المستقبل قواعدها الداخلية وأنظمة الاستحمام بطريقة تحترم المساواة بين الجنسين”. وقالت “السباحة بصدر عار ستكون ممكنة في المستقبل للإناث وللأشخاص ذوي صدور أنثوية”. و”رحبت” خدمة الوساطة لمكافحة التمييز في مدينة برلين “بشدة” بهذا القرار.
وقالت مديرة المكتب دوريس ليبشر في بيان “المسألة باتت تتعلق بتطبيق القواعد بطريقة ملموسة والكف عن اتخاذ قرارات طرد أو حظر دخول”.
وبإستثناء النوادي المخصصة للعراة والسونا، لم تكن السباحة في المسابح العامة بصدور عارية مسموحة في ألمانيا، ومع ذلك، سمحت بعض المسابح بذلك في صيف عام 2022، كمسابح مدينة غوتنغن في ولاية سكسونيا السفلى أو في مدينة سيغن في ولاية شمال الراين وستفاليا.
وكشف استطلاع رأي أجراه معهد بحوث الرأي “يوجوف” أجري في وقت سابق، عن أن كثير من النساء البالغات في ألمانيا لا يؤيدن ارتداء ملابس تغطي الصدر بشكل إلزامي.
وكالات
أعجبني هذا المقال وأنا مع الإنفتاح ومع إعطاء المرأه كافه حقوقها
ومع عدم التمييز أو التفرقه بين الرجال والنساء بأي شكل من الأشكال
نعم للمرأه المجاهده والمثابره والمربيه والأم والزوجه والعامله في المجتمع
ولو نظرنا أبعد من هذا المنظور لوجدنا أن المرأه صاحبه مسؤوليه ومكافحه أكثر بكثير من الرجل
أنا مع إعطاء المرأه كل ما تطلب وكل ما تريد وكل ما تشاء دون مسائله فهي أساس كل شيئ وهي العنصر الفعال والمعطاء وهي حجر أساس مجتمعاتنا
كل الشكر والتقدير والإحترام لكل نساء الكوكب
عاريات الصدور و بعد وقت قصير عاريات (الكرور)، اللهم احفظ هذه الامة من الفاحشة والفجور،اقتربت الساعة مصداقا لقوله تعالى: وإن اردنا إهلاك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فدمرناها تدميرا. انتشر الشواد واللواط وزنا المحارم، ولم يبق الا المضاجعة في الشوارع، وتبخر الامن. النفسي والروحي، وتلك اصبحت شريعة العالم الجديد، نسعو الله السلامة.