2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يسود توجس كبير وسط حكومات عدة دول أوروبية، من إمكانية إقدام الاتحاد الأوروبي على تعليق اتفاقية الصيد البحري مع المغرب، والتي تنتهي مدتها يوم 17 يوليوز المقبل.
وزير الفلاحة و الثروة السمكية الاسبانية، لويس بلاناس، قال؛ اليوم الاثنين 20 مارس الجاري، إن إسبانيا ستطلب دعم الاتحاد الأوروبي، إذا تم تعليق الاتفاقية.
وتشعر مجموعة من الدول الأوروبية، أبرزها، ليتوانيا ولاتيفيا وليتوانيا وإسبانيا، بقلق شديد إزاء وضع الاتفاقية المبرمة بين الرباط و بروكسيل، وطلبت بطرحها على طاولة المفاوضات، في اجتماع وزراء الفلاحة والثروة السمكية الأوروبيين، اليوم، لكون البلدان المذكورة هي من تملك أسطولا كبيرا في أعالي البحار بالمياه المغربية.
وأوضح وزير الفلاحة الإسباني، بلاناس؛ وفق ما أوردته وكالة ”ايفي”؛ لدى وصوله إلى بروكسيل: “إنها اتفاقية أوروبية، سأحاول تفعيل، كالعادة الإجراءات الأوروبية أولا، ثم ستبقى إسبانيا دائما”.
وأكد الوزير، الذي استحضر الزيارة الذي قادته إلى المغرب حيث ناقش الاتفاقية، من بين مواضيع أخرى، مع السلطات المغربية، أن مدريد ستبحث ”عن آليات الدعم التي قد تكون قابلة للتطبيق على كل من أصحاب السفن والصيادين لدينا”.
يُشار إلى أن اتفاقية الصيد بين المغرب والاتحاد الأوروبي، التي تنتهي هذا الصيف، تتم بموجبها قيام 128 سفينة أوروبية ( بما فيها 93 إسبانية)، بالصيد في المياه المغربية، وستكون مفاوضات تجديدها مرهونة بحكم تصدره محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي، شتنبر المقبل.
وشدد وزير الفلاحة والثورة الإسبانية على أن ”السؤال الصحيح”، الذي يجب أن يطرح على المفوضية الأوروبية هو ماذا سيحدث بعد 17 يوليوز، تاريخ انتهاء الاتفاقية.
The Moroccan goverment should consul this agreement this is not good to consume the fish fortune
من وجهت نظري كمغربي غييور على بلاده رغم عدم توفري على سكن أو مشروع خاص ومع ذلك فرغم أن بلادنا محتاجة لمصادر مالية أخرى لتغطية المصاريف ككل دولة فإني أتمنى من حكومتنا أن لا تقبل بهذه الإتفاقية حتى لو وافق الاتحاد الأوروبي وكذلك محكمته حتى تبقى لنا العزة والكرامة والصمود وأن لا نبقى في موضع أننا الوحيدين المحتاجين لعطف الأوروبيين على أنهم لا يحتاجون لخيراتنا التي أحاطنا الله تعالى بها وأن لا نقبل بالابتزاز المتكرر بارك من نفاقهم الذي طال زمن طويل. والسلام
كفانا مراوغة من الاتحاد الأوربي. على المغرب ان يتخلى عن التجديد للاتفاقية مهما كلف الأمر. إسرائيل تقل الصحفيين بالجملة وآخرها شيرين او عقلة. مصر تعتقل الصحفيين لسنوات دون محاكمة. الجزائر تعتقل عشرات الصحفيين المخالفين للرأي. دول خليجية الكمامات على افواه الصحفيين. والمغرب بمجرد اعتقال ثلاثة صحفييين ومنهم من الحكم ليس نهائي. قام البرلمان الأوربي ولم يقعد. لا لشيء سوى أن المغرب ليس لديه بترول او غاز. ماهذا الكيل بالمكيالين يااوربا. نحن ضد اعتقال الصحفيين في اي بلد لأنها تبين هشاشة النظام وغياب ديمقراطبته لهذا يريد إسكات الأصوات
مزيان باش إرغاس الحوت في المغرب ، و المواطنين إشبعو غير الحوت