2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يبدو أن الموقف الفرنسي الضبابي من قضية الوحدة الترابية المغربية يرخي بظلاله على ما تزرعُه مدارسُ البعثاث الفرنسية بالمغرب في نفوس تلاميذها من الناشئة المغربية، من خلال مُحاولة تصريف المواقف السياسية الفرنسية عبر هذه المؤسسات، و محاولة تغيير قناعات تلاميذها حول هذا الملف، و ترسيخ مُغالطات تاريخية و سياسية في أذهانهم، علاوة على تشجيعهم على المثلية.
وكشفت النائبة البرلمانية عن فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، حنان أتركين، عن “عدم احترام مؤسسات البعثات التعليمية الفرنسية بالمغرب لثوابتنا الدينية” من خلال ما وصفته بسلوكات منافية لهذه الثوابت.
وأوضحت أتركين في سؤال شفوي إلى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، تتوفر “آشكاين” على نظير منه، أن “بعض مؤسسات البعثات التعليمية الفرنسية ببلادنا أصبحت تقوم بتصرفات وسلوكات تمس في العمق بثوابتنا الدينية و الوطنية”.
وشددت البرلمانية نفسها على أن “هذه التصرفات قد أثارت حفيظة الأسر التي لم تكن تتوقع أن تتحول الفضاءات التعلمية التي يدرس بها أبناؤهم إلى أماكن لتصريف حسابات سياسية و القيام بتصرفات غير معقولة، من قبيل عرض خريطة المغرب مبتورة من صحرائه، و منع بعض المستخدمين من أداء فريضة الصلاة بأماكن معزولة بمقرات العمل، و التشجيع على المثلية، و غيرها من الممارسات المشينة”.
وطالبت أتركين من الوزير بوريطة “الكشف عن التدابير التي تعتزم وزارته اتخاذها من أجل ضمان احترام مؤسسات البعثات التعليمية الفرنسية بالمغرب لثوابتنا الدينية و الوطنية”.
يجب التخلي عن اللغة الفرنسية و تعويضها اللغة الإنجليزية . وعلى الدولة الغربية أن تعمل على استرجاع أجزاء التراب الوطني التي ألحقتها فرنسا الإستعمارية بما كانت تطلق عليه “فرنسا ماوراء البحار”
البعثات الفرنسية أصبحت تعث في المغرب فسادا ، المغرب ليس في حاجة إلى لغة أصبح أهلها ضد المغرب ، على الحكومة المغربية طرد كل البعثات الفرنسية و تعويضها ببعثات إنجليزية .
لازم المغاربة ان يراقبوا المناهج الدراسية لاًبنايًهم في مثل هده البعتات الاجنبية ولقد وقعت قبل سنوات في الدار البيضاء راجت اخبار باًن احدى البعثات تلقن التلاميذ المسلمين تعاليم الذين المسيحي نتمنى ان يكون عندنا تعليم جيد لنستغني عن هده البعتات
جواب الوزير ؟