2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/وسيم الفائق
عبرت الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، عن رفضها للطريقة التي تنوي بها، بعض المنظمات النقابية للصيادلة بالمغرب، تجسيد إضرابها الوطني يوم الخميس 13 أبريل الجاري.
و أوضحت الهيئة في بيان، توصلت جريدة “آشكاين” بنسخة منه، أنها تابعت باهتمام كبير دعوة صيادلة المغرب لخوض إضرابات وطني يستهدف تحسين أوضاعهم المهنية، رافضة “إقحام المستهلك و استغلاله كوسيلة ضغط بغية تحقيق مصالح فئوية على حساب المصلحة العامة”.
و انتقد البيان ملصق الدعوة لهذا الإضراب، الذي يدعو المواطنين إلى اقتناء الأدوية قبل هذا اليوم، والذي يتضمن جميع صيدليات المغرب بما في ذلك صيدليات الحراسة، مبرزة أن هذا الأمر يعد “خرقا للميثاق الأخلاقي للصيدلي و يشكل خطرا على المستهلكين قد ينعكس سلبا على صحته وسلامته بل قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه”.
ودعت في السياق ذاته كامل الجهات المعنية إلى “تحمل مسؤولياتها، في مسألة استغلال المستهلك وسيلة للضغط بغية تحقيق مصالح فئوية”.
الصيادلة سو يثبتون انهم ابعد الناس عن الاخلاق و الانسانية في حالة انخراطهم في هذا الاضراب . انه مثل قيام النازيين و الأنظمة القذرة باستعمال الأبرياء كدرع بشري في ضرب صارخ للمواثيق الدولية عرض الحائط . أية وفاة لمريض خلال ذلك الاضراب سوف تكون وبالا و خزيا على الذين دعوا للإضراب و الذين انخرطوا على حد سواء
جمعيات ظاهرها حق و باطنها باطل
هذه الجمعيات همها الاسترزاق
أي جمعية الحماية هذه و المواطنين يخسروا فالمحروقات كثر من ثمن أدوية شهر غا باش نلقاوه دواء مقطوع و اذا لقيناه
أين هي و أثمنة الأدوية الغالية و الباهضة الثمن تنخر جيوب المواطنين و تتقل كاهل الصناديق
أين هي و المواطنين تيشريو الأدوية الغالية و كاين أدوية أرخص جنيسة و ميمكنش ياخذوها دون موافقة الشركات الكبرى التي تعرقل حق الاستبدال لي هو معمول به في كل الدول
نشري دواء ب 200 درهم و يردولك 70٪ من 50 درهم
خلاص التطبيب و التحاليل و الأشعة حدث ولا حرج