لماذا وإلى أين ؟

وهبي: نحن الثلاثة من نملك الحقيقة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
علي او عمو
المعلق(ة)
14 أبريل 2023 22:55

عن أيّة حقيقة تتحدّث ، يا أخي ، الحقيقة هو أنّ ما يُسمّى ( الأحزاب ) في مغربنا العزيز تحتاج إلى إصلاحها من جذورها بحيث يقوم الشعب المغربيّ بتشكيل أحزاب جديدة ، غير المتواجدة ، فالحالية كلها تابعة للسلطات السياسية التي تُملي عليها ما يسير وفق سياساتها و ليس لها أي قرار مُستقِلّ و بالتالي فهي غير ديمقراطية و بعيدة كلّ البعد عن المبادئ الراسخة للديمقراطية ، لذا، فتشكيل أحزاب ديمقراطية من قِبل الشعب بات مُلِحّاً قبل أي وقت مضى ، أحزاب تنبثِق من عُمق القاعدة الشعبيّة ، و من خلالها يتمّ إنشاء دستور جديد ، بعيداً عن الدساتير الفرنسية ،بحيث يكون هناك نوع من المُساواة بين السُّلَط في الاختصاصات و المَهامّ ، يتمّ شرح و تفسير بنوده لكافّة الشعب و بعدها يُطرح للاستفتاء عليه بكل حرية ، و من تمّة تبدأ الدولة الديمقراطية الحقيقية في النشأة على أسس متينة . ينبثق من هذا الدستور اىجديد مؤسسات مُستقِلّة عن بعضها و على رأسها قضاء حقيقي مُستقلّ كلّ الاستقلال ليتمكَّن من أداء مهامّه بكل حريّة لأنه هو العمود الفقريّ في كل الدول الديمقراطيّة …
تُجرى انتخابات شفافة و نزيهة تُشرف عليها لجنة قضائيّة .

ابو زيد
المعلق(ة)
14 أبريل 2023 21:18

قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ظل سيعهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا….؟!

احمد
المعلق(ة)
14 أبريل 2023 21:15

اذا كنتم انتم الثلاتة الذين تملكون الحقيقة، إذن فقد اصبحتم في مرتبة الانبياء والمرسلين. سبحان الله على غرور، ونسيتم أن الله قد وضع القوة في أضعف خلقه.

عبد الله
المعلق(ة)
14 أبريل 2023 20:29

المغاربة رأوا حقيقتكم رأي العين! و نِعْمَ الحقيقة! نحن مدينون لكم بالشيء الكثير !

mowatin
المعلق(ة)
14 أبريل 2023 18:51

الحقيقة التي يملكها المغاربة وكل المغاربة عن قيادات هذه الأغلبية هي۔۔ ولدي باه لاباس عليه وخلص عليه لفلوس۔۔والظرفية تقول أن الأغلبية بدأت النيران تشتعل تحت أقدامها

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x