2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

في تطور مثير، عبر أباء وأولياء تلاميذ عن دعمهم للمُدرسة الفرنسية التي تم طردها بمَدرسة ”بالزاك” في القنيطرة، وذلك بعد أن تقدم أولياء أمور أخرون بشكوى ضدها بدعوى ”دعمها للمثلية و الإساءة إلى الإسلام”.
وأعلن 17 من أولياء التلاميذ الحاليين والسابقين، عن تحفظهم على الإتهامات الموجهة للمُدرِّسة، وفق ما نقله مراسل إذاعة فرنسا الدولية بالمغرب، بعد أن كانت عائلتان فقط من تقدمت بشكاية ضدها.
بالنسبة للأباء الداعمين لها، فإن المُعلمة موضوع الواقعة، ” لطالما أحبت المغرب وأعربت عن احترامها لقيمنا المغربية و ديننا”، يقول أحدهم، حسب RFI دائما.
فيما يتعلق بما أثير حولها حول كونها تلقن التلاميذ ”المثلية و أفكار مخالفة للإسلام في القسم”، أكد هؤلاء الأباء أن القضاء من سيقول كلمته في الموضوع، إلا أنهم مستعدون للشهادة و ”حين تحب شخصا فيمكنك الدفاع عنه حتى النهاية”، يقول آخر.
وعبر الأباء المغاربة المتضامنون مع المدرسة الفرنسية، عن استغرابهم واستنكارهم لحملة ”الكراهية الظالمة ضد هذا المُعلمة والتي استمرت لعدة أيام على الشبكات الاجتماعية”.
لاحول ولا قوة الا بالله بعض المغاربة من جلدتنا لهم حب هستيرية ومقدس لكل ماهو فرنسي. لدرجة عقدة تقديس العبد للسيد. اباء قليلون كانت لهم الجرأة للتكلم والتنديد والاكثرية الصامتة تؤيد المعلمة ولو في ذلك احتمال لافساد اولادهم.
هذه الإذاعة تم منعها من البث في عدة دول أفريقية.. و في أمريكا الدولة العظمى هناك حملة ضد استهداف الاطفال سواء تعليميا او من خلال الأفلام الكرتونية لتمرير المثلية….و من يجد ان الامر لا يستحق ردة الفعل فهو محب للمثلية!!
هههه يحبونها، يجب طردها خارج البلاد
“حين تحب شخصا فيمكنك الدفاع عنه حتى النهاية ” لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ، المرء مع من أحب واقول لكم : الله يحشركم معاها غدا يوم القيامة