2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجد العديد من قياد وأعوان السلطة بمختلف مقاطعات مدينة طنجة، أنفسهم يتحسسون رؤوسهم بعد قرار ولائي بتوقيف قائدي ملحقتين إداريتين، بسبب مخالفات تتعلق باحتلال الملك العام والفراشة في تراب الملحقتين الإداريتين اللتين كانا يترأسانها.
وعلمت “آشكاين” من مصادرها، أن خروقات تتعلق بالفراشة واحتلال الملك العمومي، خاصة في بعض أزقة المدينة العتيقة لطنجة، قد سرعت بتوقيف قائدي الملحقة الإدارية الثانية و الثالثة بقرار من والي الجهة محمد امهيدية.
ولازال احتلال الملك العمومي يعد من أعقد المشاكل بمدينة طنجة على وجه المثال لا الحصر، ومحاربته لاتزال حكرا على سلطات الرقابة، خاصة وأن الخصاص الكبير في الموظفين بجماعة المدينة تحرمها من جهاز السلطة الإدارية.
وتجدر الإشارة، إلى أن سلطات مدينة طنجة دخلت في حملة واسعة في الآونة الأخيرة لمحاولة القطع مع البيع العشوائي في الشارع العام واحتلال الملك العام وعرقلة الشوارع.
سيذهبون الى الجزائر للبيع..يحاربون الفراشة والباعة المتجولون ولا يخاربون من نهبوا الصناديق والمحتكرين وتجار البترول والسياحة ووو الفجر قريب
الوالي ظهرت له المقاطة الثانية والثالتة ولم ير مايقع في مقاطعات بني مكاة كلها كل واحد وحظه