2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أفاد موقع ”مغرب انتلجنس”، أن قادة “الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل” الجزائرية، المتواجدين في منفاهم بفرنسا، يدرسون مغادرة البلد إلى كندا لـ ”أسباب أمنية”.
وأوضح المصدر أن زعماء الحركة المعروفة اختصارا بـ ”الماك” و التي انبثقت منها ”الحكومة المؤقتة للقبائل” (أنافاد)، بقيادة فرحات مهني، لم يعودوا يشعرون بالراحة و الأمن في فرنسا، البلد الذي استقروا فيه منذ عقود.
وأبرز أن هؤلاء القادة، الذين صنفتهم الجزائر مؤخرا ضمن التنظيمات الإرهابية، منزعجون من ”تراخي السلطات الفرنسية فيما يتعلق بأمنهم.”
في مناسبات عديدة، خلال مظاهرات مختلفة، هاجم أتباع السلطة الجزائرية زعماء منطقة القبايل وسط العاصمة باريس، بما في ذلك استخدام الأسلحة البيضاء ضدهم، ولم يتم إجراء أي محاكمة على الإطلاق.
أورد الموقع، استنادا إلى مصادره، أن إحراجا متزايدا باتت تشعر به فرنسا تجاه قوة الجزائر في مسألة القبايل، وتسعى إلى ”عدم الإساءة إلى عبد المجيد تبون والجنرالات الذين يمتلكون السلطة الحقيقية”.
وقالت المصادر نفسها إن الاتصالات جارية مع السلطات الكندية لاحتمال انتقال الحركة إلى مونتريال.
فرنسا تستجيب لضغوط الكبرانات طمعا في مزيد من غاز الجزائر. لا اسباب أمنية ولا هم يحزنون، والبقية ستكون على حساب معارضي النظام الجزائري اللاجئبن في فرنسا.
سيلقون كل الترحيب والإحترام من إخوانهم المغاربة هنا بمونتريال كندا وكل كندا والولايات المتحدة الأمريكية وسندعمهم بكل قوة ضد الاحتلال الإرهابي الكابراني.
هل يوجد حكومة عدد سكانها 500 شخص
هل تضن أن هده الحكومة تقضي علي الجزاءر بما تملك من قوة
هل 100 شخص يشكلون قوة ضد الجزاءر
هل ميزانية 100الف يورو تقضي حوايج ضد ترسانة
هل الناس الدين يشكلون هده الحكومة قادرين علي تسيير دوله
القباءل 4ملايين عايشين في امان ولهم مايريدون في الجزاءر وزيادة مما يريدون
هل اخي تضن ان هده *ح ك م و ة * بدون اعانة خارجية تعيش شهر والله كارته
المغرب عليه التقرب من الجزاءر الحكومة الحقيقية لبناء المغرب العربي الكبير وعاش المغرب وعاشت الجزاءر وشكرا
لو كان المغرب خبيث مثل جمهورية العسكر، لأستقبل زعماء جمهورية القبائل، وفتح لهم سفارة في الرباط، وقنصلية في الداخلة، ودافع عنهم في الأمم المتحدة من اجل الإعتراف بهم دوليا، ودلك بمساعدة الحلفاء، ومن بينهم دول الخليج وما ادراك ما دول الخليج وإسرائيل الشقيقة وما ادراك ما إسرائيل، أو نرونو قاع هاد شمال أفريقيا لي ليها ليها .