2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

نجا عدد من المسافرين من محرقة جماعية، مساء اليوم الجمعة 28 أبريل الجاري، بعد الحريق الذي اندلع في الحافلة التي كانت تقلهم من أكادير.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد شبت النيران في محرك الحافلة في الطريق الوطنية رقم 1 الرابطة بين تيزنيت والخصاص، وبالضبط على مستوى ثلاثاء أوشن التابعة لجماعة سيدي احساين أو علي لخصاص إقليم سيدي إفني.
وأكدت المعطيات ذاتها أن الحريق الذي انتشر في جميع أطراف الحافلة المذكورة لم يخلف خسائر في الأرواح إذ تمكن الركاب الذين كانوا على متن الحافلة من النجاة بأعجوبة من “محرقة جماعية” كادت تودي بحياتهم.
وفور علمها بالحادث حلت بعين المكان عناصر الوقاية المدنية والسلطات وعناصر الدرك الملكي، حيث عمل رجال الإطفاء على إخماد الحريق، فيما تم نقل المصابين إلى المستشفى قصد تلقي العلاجات والإسعافات الأولية، فيما تم فتحث أولي لمعرفة ملابسات الحادث.
كاين حافلات بل اغلبها باستثناء حافلة نقل الفريق الوطني لكرة القدم او تلك لنقل السواح الاجانب .لا تصلح غالبتها لنقل الخنازير البرية لا (مرحاض)للاطفال او دوو الاحتياجات الخاصة ولا مكيفات هواء .متهالة .منسخ ة.رواءح تزكم .مستخدمين كدلك لمادا يمرون وسط الركاب يا الاهي رحمتك ونحن الارقربون بل جوار اروبا حيت الحافلات .الراحة بما تحمله من معنى شكرا .فقط وكانهم في (رللي)سباق لجمع ولا يبق اي مقعد فارغ دون مراعاة السلامة اولا .اما الآتمنة فيحددها (الككرسور).شكرا.
ونحن على ابواب العطلة الصيفية، واحتمال ورود الكثير من السواح والجالية من العيب ان تبقى مشاكل صيانة الحافلات مسألة مزمنة، في مغرب نقول انه ليس مغرب الامس.