لماذا وإلى أين ؟

نجاةُ مُسافرين من محرقة جماعية داخل حافلة عمومية بين أكادير و كلميم (صور+ فيديو)

نجا عدد من المسافرين من محرقة جماعية، مساء اليوم الجمعة  28 أبريل الجاري، بعد الحريق الذي اندلع في الحافلة التي كانت تقلهم من أكادير.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد شبت النيران في محرك الحافلة في الطريق الوطنية رقم 1 الرابطة بين تيزنيت والخصاص، وبالضبط على مستوى ثلاثاء أوشن التابعة  لجماعة سيدي احساين أو علي لخصاص إقليم سيدي إفني.

وأكدت المعطيات ذاتها أن الحريق الذي انتشر في جميع أطراف الحافلة المذكورة لم يخلف خسائر في الأرواح إذ تمكن الركاب الذين كانوا على متن الحافلة من النجاة بأعجوبة من “محرقة جماعية” كادت تودي بحياتهم.

وفور علمها بالحادث حلت بعين المكان عناصر الوقاية المدنية والسلطات وعناصر الدرك الملكي، حيث عمل رجال الإطفاء على إخماد الحريق، فيما تم نقل المصابين إلى المستشفى قصد تلقي العلاجات والإسعافات الأولية، فيما تم فتحث أولي لمعرفة ملابسات الحادث.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مسافر
المعلق(ة)
29 أبريل 2023 16:41

كاين حافلات بل اغلبها باستثناء حافلة نقل الفريق الوطني لكرة القدم او تلك لنقل السواح الاجانب .لا تصلح غالبتها لنقل الخنازير البرية لا (مرحاض)للاطفال او دوو الاحتياجات الخاصة ولا مكيفات هواء .متهالة .منسخ ة.رواءح تزكم .مستخدمين كدلك لمادا يمرون وسط الركاب يا الاهي رحمتك ونحن الارقربون بل جوار اروبا حيت الحافلات .الراحة بما تحمله من معنى شكرا .فقط وكانهم في (رللي)سباق لجمع ولا يبق اي مقعد فارغ دون مراعاة السلامة اولا .اما الآتمنة فيحددها (الككرسور).شكرا.

احمد
المعلق(ة)
29 أبريل 2023 12:23

ونحن على ابواب العطلة الصيفية، واحتمال ورود الكثير من السواح والجالية من العيب ان تبقى مشاكل صيانة الحافلات مسألة مزمنة، في مغرب نقول انه ليس مغرب الامس.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x