2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عكس ما تم تداوله على نطاق واسع من قبل مواقع مقربة من جبهة ”البواليساريو” الإنفصالية، حول إقدام السلطات المغربية على ”ترحيل” محامية فرنسية من الصحراء المغربية (على عكس ذلك)، كشفت إليز تاوليت، عضو نقابة المحامين في باريس، أنه لم يتم ترحيلها، بل فقـط تم منعها من الذهاب إلـى مدينة العيون، بسبب مواقفها المؤيدة للأطروحة الإنفصالية.
وأكدت المحامية الفرنسية، في تصريح لوكالة ”ايفي”، أنها غادرت المغرب، أول أمس الجمعة، عبر مطار أكادير المسيرة، حيث استقلت طائرة عادت بها إلى فرنسا، حيث لم تسمح لها السلطات بالتوجه نحو الصحراء المغربية لملاقاة انفصاليين هناك.
وأفادت الوكالة الاسبانية، أن ذات المحامية كانت في طريقها إلى مدينة العيون عبر سيارة أجرة، رفقة رئيس ما يسمى بـ ”المنظمة الصحراوية لحماية السجناء الصحراويين”، حسن الدويهي، حيث أوقفت عناصر الدرك الملكي سيارة الأجرة التي يتواجدون بها، في منطقة واد الوعر على بعد نحو 100 كيلومتر من مدينة طانطان، لتطلب منها السلطات العودة إلى مدينة أكادير، بعد التحقق من هويتها.
وشددت المحامية، في حديثها لـ ”ايفي”، على ألا أحد أجبرها على مغادرة التراب الوطني، وأن الشيء الوحيد ”المحظور عليها هو الذهاب إلى الصحراء ”.
وكانت ذات المحامية الفرنسية المعروفة بمواقفها الداعمة لجبهة ”البوليساريو” الإنفصالية، قد وصلت إلى المغرب يوم 24 أبريل الجاري، على متن رحلة جوية من باريس إلى الدار البيضاء.
كان على السلطات المغربية بمنعها منعا كليا من الدخول إلى التراب الوطني وليس الصحراء المغربية فقط
في الآونة الأخيرة أصبحت فرنسا تضايق المغرب اعلامياوذالك من خلال الاخبار التي تروج في فرنسا؛ منها اتهام اشرف حكيمي بالاغتصاب؛ وسعد لمجرد؛ كما فعلوا مع الشاب مامي سابقا الذي سجن كذالك؛ بالإضافة إلى الصحافية الفرنسية التي تؤيد الفكر الانفصالي؛ نحن نعرف بان المغرب لم يعد كذاك المغرب سابقا؛ فالحمد لله صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله؛ فتح اوراش في أفريقيا تحت مايسمى اقتصاد جنوب جنوب؛ بعبارة أخرى المغرب سحب البساط من تحت فرنسا؛ ولم يعد المغرب كسابق عهده؛ صحيح هناك روابط تجمعنا مع فرنسا ومن ضمنها الجالية المغربية المهمة المقيمة هناك؛ كما أن فرنسا لها مصالح في المغرب كذالك هذا الأخير كذا ومثال يعني مصالح متبادلة؛ لهاذا وجب على فرنسا ان تراجع أوراقها مع المغرب دبلوماسيا واقتصاديا
Il ne faut jamais laisser faire, il faut toujours que les responsables de gendarmerie et polices de ne jamais autoriser les journalistes venant de France ou d’ailleurs à se rendre dans les provinces du sud du royaume. Ces hypocrites protègent les criminels qui ont tué devant toute la planète, des mokhaznis et gendarmes sans armes et ont pissé sur eux. a akdim izid. Normalement étant pays musulman il ne faut pas se fier aux hypocrites protecteurs de criminels, qui veulent nous donner des leçons de civisme , la peine capitale ne devrait pas être aboli de la justice. Il ne faut pas écouter ni l’Europe ni aucun autre pays des kouffars qui veulent nous donner des fatwas sur notre religion…Attention , Attention, tous les journalistes francais et européens ne sont que des espions,., méfiez vous, il ne fait les aider contre notre pays. il ne faut même pas leur donner quoi que se soit.