2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
التأمت اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء 10 جمعيات نسائية لإطلاق حملة واسعة النطاق تحت شعار “بغاتها الوقت نبدلو القانون”، وذلك من أجل صياغة تشريعات ضامنة للمساواة بين الجنسين.
وبالمناسبة، أكدت نزهة الصقلي، الوزيرة السابقة للأسرة، رئيسة لجنة الإشراف والقيادة لهذه المجموعة من أجل التشريعات الضامنة للمساواة (محدثة في غشت 2020) ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الحملة تقوم على تقرير منبثق عن عمل مشترك للجمعيات المعنية والتي تعمل جاهدة من أجل تحقيق الإنصاف والمساواة بين الجنسين.
وأبرزت أن هذا المشروع الذي تم الإشتغال عليه لأزيد من سنتين، خرج بسلسلة من التوصيات المتعلقة بمختلف القوانين المغربية التي لها تأثير مباشر وغير مباشر على المساواة بين الجنسين، والتي جرت دراستها على ضوء فلسفة تتلاءم مع مقتضيات الدستور وكذا الإتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب.
وأوضحت الصقلي أن التقرير ركز بالأساس على جملة من المواد المضمنة في مدونة الأسرة وكذا النصوص المرتبطة بالقانون الجنائي التي تمت المطالبة بمراجعتها أو تحيينها من أجل مجتمع ينبني على الكرامة الإنسانية للجميع، نساء و رجالا على حد سواء.
وحتى يكون لهذه الحملة صدىً كبير لدى مختلف الأوساط الاجتماعية بالمملكة فقد تم إشراك زمرة من الفنانات والمؤثرات و يتعلق الأمر بكل من سامية أقريو، ونورة الصقلي، ولبنى الجوهري، وبشرى أهريش، وفاطمة الزهراء قنبوع، والسعدية لاديب، وصوفيا بلكامل، وفاطمة الزهراء الجوهري.
ومن جانبها أكدت المخرجة صونيا التراب المنتجة الفنية لحملة “بغاتها الوقت” في تصريح مماثل، أن هذه الحملة، المدعومة من قبل منظمة الأمم المتحدة للمرأة (ONU Femmes)، تعالج مجموعة من القضايا المجتمعية الهامة من قبيل زواج القاصرات و الحضانة والعنف والإجهاض وغيرها.
وأضافت أن الغاية من إخراج هذا التقرير إلى حيز الوجود هو أن يكون بمثابة آلية للإشتغال عليها مستقبلا من لدن مختلف الجمعيات والمؤسسات والهيئات البرلمانية و الجهات الرسمية.
وخلصت السيدة التراب، إلى أن اعتمادها على 8 نجمات من الساحة الفنية و مؤثرات معروفات من عالم التواصل الإجتماعي، لخوض هذه الحملة النضالية عبر كبسولات تضم شهادات مؤثرة عن أوضاع النساء، راجع إلى قدرتهن على التأثير لإيصال معاناة العديد من الضحايا اللواتي يعانين في صمت.
انا واحدة من مؤيدي هذه الحملة واخص بالذكر موضوع الارث مع الاقارب حين يكون الهالك ليس له ولد في حين ان الولد في القرآن هو الذكر والأنثى كقولنا بالفرنسية bébé المقصود انثى وذكر وللاسف دخول عاءلة الاب او الام في تقسيم ممتلكات الهالك اللذي في بعض الأحيان يضطرون للخروج للشارع حتى ينتفع الأقارب بالارث وحاشى لله ان يكون هذا شرعا
سيري تصلي وطلبي الله يعفو عليك، انت ماسحة ودايرين بك غير الأرامل و المطلقات خليو الإسلام في الأبقار.
لبسوا البوطات فالشتاء و طلعوا الاطلس و جبال الريف و شوفوا نساء المغرب الاحرار اللواتي يسعين لحقوق بسيطة هي من المسلمات عند الدول الاخرى…و لربما ستتيقين انكن خارج واقع المغربيات و ان كان غالبيتكن وصلن الى وضع نتيجة امر واقع كوزيرتكم السابقة مع كل الاحترام لان في المغرب وقتها من كن اهلا منها للاستوزار من النساء…..زرن معمل القمرون حيث نساء يعملن في ظروف ….اخرجن الى حقول الفراولة و غيرها حيث اجر و ظروف العاملات….الى معامل النسيج حيث ان حتى الكرسي التي تجلسن عليه اصبح يطالب بحقه في الراحة لطول ساعات عملهن!!!
لو توفرت لهن ظروف إطلاق حملات لصمتن الكلام احتراما لعقولهن…اننا نحترم المراة التي تعمل خارج الاضواء خدمة لغيرها دون حاجة في نفس….!!
عن المساواة بين الجنسين:
انه شعار براق ينخدع به كل منحرف عن شرع الله تعالى إذا كان المقصود بهذه المساواة مخالفة نصوص قطعية الدلالة..ان من يفرق بين اثنين على أساس الجنس يحتاج الى تربية وتكوين مناسبين…أنا كمسلم أومن بالقرآن وما ورد في السنة الصحيحة بشأن العلاقة التي يجب ان تكون بين الذكر والأنثى،فما تقرر شرعا لا يمكن لي تجاوزه مطلقا،واحاول قدر الإمكان الأخذ باجتهاد العلماء ذوي المصداقية لاتبين ما هو مناسب للقرآن والسنة بخصوص المسائل التي لا استطيع البت فيها بقدراتي الشخصية..ان من يقف خلف هذه الحملة قد يكون لبعضهم خلفيات منطقية ومعقولة بشكل او بآخر..لكن اغلبهم يروج لمفاهيم تخالف ما هو ثابت شرعا،فالسيدة الوزيرة السابقة لا ناقة لها ولا جمل في فهم واستنباط احكام ديننا الحنيف، فهي قد لا تفرق بين الحال والنعت،ولا تعرف ما هو التمييز العددي والتمييز اللفظي ولا ما هو المفعول المطلق ولا المفعول لاجله.فهي تمتح من ثقافة ماما فرنسا ومن مرجعية ماركس وانجلز وغيرهم من:”فقهاء”ما كان يسمى ب:”الإشتراكية”بمختلف تلاوبنها والتي فشلت فشلت ذريعا جعل اول ضربة معول على سور برلين تمحوها من التاريخ نهائيا…
هههههههه
عن اي مساوات يتحدثن هؤلاء النساء
هل تعلمن ان المرأة ترث28مرة أكثر من الرجل
جمعيات قدرة ممولة من الماسونيه لتخريب الأسرة المغربية اذهبوا الى المحاكم كي تكتشفوا الكم الهائل من ملفات الطلاق أما هاديك نزهة السفلي فإنها دائما تشارك في التجمعات المساندة للشواد واللواط التي قالت أزيلوا الاذان فانه يزعج السياح.
فعلا .. بغاتها الوقت …اربعة نساء على رأس اربعة جمعيات يردن تغيير عقيدة 40 مليون مغربي ..وهن يتناسبن ان ذالك مرتبط بالدستور اذ اي تغيير لثوابت الأمة يستوجب معه تغيير الدستور باكمله وعرضه على استفتاء شعبي وذلك من باب الديموقراطية أيضأ…
bravo iles tant de faire part égale , il est urgent de protéger les femmes de la domination Masculine