2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر المعلق الرياضي الجزائري، حفيظ دراجي قرار ترشــح الجزائر لاحتضان نهائيات أمم أفريقيا 2027، انسحابا من طرف الاتحاد الجزائري، وتجنبا لـ”دخول معركة خاسرة”، مؤكدا أن مصير دورة 2025 حُسم لصالح المغرب.
واعتبر دراجي، أن العامل الزمني يجعل المغرب أولى من الجزائر في احتضان أي نسخة، حيث كشف أن المغرب لم ينظم بطولة أمم إفريقيا منذ سنة 1988، بينما نظمت الجزائر البطولة بعده سنة 1990، وهو العامل الذي يؤخذ بعين الاعتبار من الناحية الزمنية.
واعترف دراجي أن هناك أسباب أخرى موضوعية، تجعل المغرب “الخيار الأمثل” لاستضافة دورة 2025، أبرزها “تجربته الكبيرة في احتضان المسابقات والبطولات القارية و الدولية، بفضل استثماراته الكبيرة في المرافق الرياضية والبنية التحتية بحكم ترشحه لاحتضان نهائيات كأس العالم خمس مرات متتالية..
المتحدث ذاته، أقر بضُعف الجزائر لاستضافة بطولة أمم أفريقيا 2025، المُتمثل في “تراجع مستوى التمثيل على مستوى الهيئة القارية و الدولية المسيرة للعبة، إضافة إلى ما وصفه بـ”عملية التهديم التي تعرض لها الاتحاد الجزائري على مدى سنوات”، هي عوامل تسببت، بحسبه، في تراجع مكانة الجـــزائر على الصعيد القاري، ومن ثم “تراجع نتائجها، وحظوظها في الظفر بتنظيم كأس إفريقيا 2025″؛ الشيء الذي جعلها تخوض معركة أخرى سنة 2027.
تجب الإشارة إلى أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، أعلن في بلاغ له، توصله بستة ترشيحات لاستضافة نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2027، بعد نهاية فترة تقديم الترشيحات؛ تتمثل في كل من الجزائر، بوتسوانا، و مصر تقدمت بطلب استضافة البطولة، إلى جانب ترشيح ثلاثي مشترك، يضم كينيا و أوغندا و تنزانيا، في انتظار الحسم في هوية البلد المنظم.
و بحسب الإتحاد الإفريقي، فإن الموعد النهائي الذي يجب أن تُقــدِّمَ فيه الاتحاداتُ الأعضاء طلبَها النهائي، هو 23 ماي المقبل، بما في ذلك جميع مستندات التقديم و الاستضافة التي يجب توقيعها حسب الأصول، فيما سيتم تخصيص زيارات تفتيشية في الأول من يونيو المقبل من السنة الجارية.
هذا الشخص آراؤه كأحوال الطقس دائما في تغير مستمر.لا يجب الالتفات لأقواله
كل حمار بما فيه ينهق، فان انكر الصوات لصوت الحمير
دراجي نفسه و بالرجوع الى قناته و حسابه امعن في التبجح بامتلاكه لمصادره الخاصة التي سربت له كيف ان التنظيم منح للمغرب قبل الترشح و كيف ان السيد.لقجع ناور…..و ….!!!
اعتراف الدراجي او تعليقاته و لا حتى اي كان في…لا تعنينا كشعب و لا تجعلنا نعي شيئا نحن ملمون به و نعيشه….بلدنا هيكليا و بنيويا يسير في الطريق الصحيح.كما نعلم ان هناك أزمة ضعف التشكيلات الحزبية و ما نتج عنه من فساد أصله ضعف دكاكين الانتخابات..و تغول الراسمال في السياسة و ما الى ذلك..لكن ذلك لا يمنع من وجود امل في التغيير الى ما هو أفضل لأن حتى التعبير عن وجود خلل هو في حد ذاته من حسنات وضعنا الداخلي .
Vous donnez trop d’importance à ce mec. Est ce que son avis est aussi important. La faute nous revient nous marocains qu’il soit connu. C’est tout simplement un speaker et non un journaliste.