لماذا وإلى أين ؟

طنــجة.. حــادثةُ سير خطيرة تُرسل سائقَ حافلة و 11 عاملاً للمُستعجلات (صور)

أرسلت حادثة سير خطيرة ليلة أمس الخميس 11 ماي الجاري، بمنطقة العزيب أبقيو مغوغة بطنجة، سائق حافلة و ثمانية عمال للمستعجلات، بعضهم في حالة وصفت بالحرجة، لتلقي العلاجات الضرورية.

وعلمت “آشكاين” من مصادرها، أن السرعة و عدم احترام علامات التشوير، تسببت في انقلاب الحافلة و إصابة السائق و11 راكبا بجروح وكدمات متفاوتة الخطورة، تطلبت نقلهم على عجل لمصلحة المستعجلات بمستشفى محمد الخامس لتلقي الإسعافات الضرورية.

إلى ذلك، فقد انتقلت عناصر الوقاية المدنية ومصالح الأمن لعين المكان، حيث تم نقل المصابين إلى المستشفى، فيما فتحت عناصر الأمن بحثا لترتيب المسؤوليات في الحادثة.

تجدر الإشارة، إلى أن حادثة مميتة أخذت روح شاب في الـثامنة عشر من عمره، قبل ساعات من انقلاب الحافلة، بعدما دهسته حافلة لنقل العمال مسرعة بمنطقة “الكنبورية” بمدينة طنجة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
MRE de Montpellier
المعلق(ة)
12 مايو 2023 20:23

Bonsoir ça continue l’hécatombe sur les Routes Marocaines .Même une guerre n’aurait pas causée autant des morts sur les routes Marocaines , 4000Morts je crois , déjà enterrées sans compter les Morts vivants; qui sont handicapés à vie . Aucun Gouvernement n’a PU trouvé comment mettre fin à l’hécatombe ? aucun Ministre n’a trouvé la solution; comment mettre fin à l’hécatombe . D’après les spécialistes , la solution c’est refaire la formation des Moniteurs , la seule solution la seule , refaire la formation des Moniteurs DU CODE ET DE CONDUITE Internationale

ابو زيد
المعلق(ة)
12 مايو 2023 14:14

حافلات نقل العمال او كما سميها البعض حافلات مشروع جنائز جماعية او الكاميكاز…و لا حياة لمن تنادي…هناك حرب بمعنى الكلمة…و لا حياة لمن تنادي

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x