2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تدخل احتجاجات فعاليات مدنية بحي القدس بمدينة زاكورة شهرها الثاني، رفضا لفتح محل لبيع الخمور وسط منطقة آهلة بالسكان، وبالقرب من مؤسسات حيوية من قبيل المسجد ومؤسسات تعليمية عمومية وساحة عمومية و محطة للبنزين، ما يتنافى حسبهم مع نص القانون.
و وفق المعطيات التي توصلت بها “آشكاين”، فإن المحتجين طرقوا جميع الأبواب وسلكوا المساطر القانونية للتعبير عن رفضهم لفتح محل لبيع الخمور بحيهم، حيث راسلوا كل المؤسسات المعنية، بما في ذلك وزير الداخلية وعامل عمالة إقليم زاكورة، لكن دون جواب إلى حد الآن، ما جعل احتجاجاتهم مستمرة إلى اليوم الذي تدخل فيه شهرها الثاني.
المعطيات ذاتها، أكدت أن الفعاليات المدنية المحتجة تستعد لحشد عدد أكبر من المشاركين في الوقفات الاحتجاجية المقبلة، والتي لم تعلن عن مكانها و زمانها بعد، حيث سطرت برنامجا احتجاجيا و متدرجا من أجل دفع السلطات إلى التدخل ورفع ما وصفوه بـ”الضرر الذي يلحقهم وسيلحقهم جراء هذا المشروع التجاري”.
خليتوا غلاء المعيشة.. وغلاء المحروقات والبكالة والهدر المدرسي 300الف طفل تغادر المدرسة في السنة.. والحكرة في المحاكم فقط مملوءة بالفقراء… والفاسدين في كل مؤسسات الدولة ينهبون اموال عمومية كبيرة.. وتبعتم توجيهات الظلاميين الاخونجية مستغلي الدين.. ان الله من يعاقب وليس انتم يا حجارة هذا البلد…
ياك الجامع بابو بوحدو…اللي بغى يصلي،يصلي و اللي بغا يشرب يشرب .الڭرابة ديال زاڭورة هما اللي كايمولو هاد الوقفات !
أين غاب برلمانيون زاݣورة…
اذا كانتم لا تفكرون وهذا هو الارجح، فعلى الاقل احترمو الناس واحترمو ثقافة المجتمع،ففي المصلين اباؤكم واصهاركم وشيوخ طاعنون في السن يستحقون السكينة والامن الروحي.