2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

رفضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، اليوم الخميس 15 نونبر الجاري، طلبا تقدم به الإمام المغربي الحسن إقواسن المرحل من بلجيكا إلى بلده، ضد الدولة الفرنسية.
وكان الإمام المغربي، قد أودع طلبا لدى المحكمة المذكورة، ضد الدولة الفرنسية، يوم 29 شتنبر من سنة 2022، مفاده أن ترحيله إلى المغرب سيعرضه لـ ”خطر المعاملة اللاإنسانية والمهينة”.
وتعليقا على القرار، قالت لوسي سيمون، محامية الإمام المغربي إن الحكم ليس سوى ”مجرد خطوة”، مبرزة أنه ”يُلقي بالمسؤولية على فرنسا في الحفاظ على الحقوق الأساسية للسيد إقواسن”.
وكشفت المحامية، وفق ما أوردته وكالة الأبناء الفرنسية (أ.ف.ب)، أن الإمام يدرس حاليا سلك المساطر الدولية بمجرد استنفاد كل سبل انصافه داخل فرنسا.
يشار إلى أن الإمام المغربي المطرود، مزداد في فرنسا، ويبلغ من العمر 58 سنة، و قرر عندما بلغ سن الرشد عدم اختيار الجنسية الفرنسية. وهو يؤكد أنه تخلى عنها في سن السابعة عشرة تحت تأثير والده ثم حاول استعادتها من دون جدوى. ولديه خمسة أبناء و15 حفيدا جميعهم فرنسيون.
وكان ذات الإمام، قد ”فر” إلى بلجيكا، عقب صدور أمر باعتقاله في فرنسا، و بعد مدة وجيزة، تمكنت السلطات البلجيكية من إلقاء القبض عليه ووضعه تحت تدابير الإقامة الجبرية.
وفي أمر ترحيل جديد صدر منتصف دجنبر، لاحظت دوائر الهجرة البلجيكية أنه في حال ترحيله إلى المغرب، ليست هناك “عقبات لا يمكن التغلب عليها” ليحافظ الإمام على علاقته بأسرته.
وذكّرت هذه الوثيقة بأن زوجته تملك حق الإقامة في فرنسا ما يسمح لها بالقيام برحلات إلى المغرب ذهابا و ايابا.
حين اتخد الامام قرار التخلي عن الجنسية تحت تأتير والده، كان شاب قاصرا وغير مسؤول قانونيا عن فعلته، ولا يجب على السلطات الفرنسية ان تآخده بما فعل، وان تمتعه بقانون الجنسية حين أراد اسارجاعها في سن الرشد وكل الشرائع والقوانين الاروبية لصالحه، إلا إذا كان وراء حرمانه من حقه خلفيات عنصرية بسبب الدين او العرق.
مانبغيهش و نموت عليه. تبت راسك ا الحاج باغي تعيش في فرنسا دخل سوق راسك. راه ماكاين لا ديمقراطية لا حقوق الإنسان. هادي غير اختراعات الغرب تيستعملوها وقت مابغاو.
il ne se plait pas au Maroc? ahh bon c’est sa Patrie non? et c’est Bizarre de ne pas aimer sa Patrie , il insultait les symboles du Maroc quant il faisait des prêches , et le voilà y retourner qu’il y reste et chercher à faire Imam c’est mieux non?
لا يمكن فهم سلوك البعض.
الرجل ولعقود ظل يشتم الدولة الفرنسية وقيمها ورفض الجنسية ولما طلبوا من الرحيل هرب وتوسل للجميع كي يبقى