مهيدية يثـــورُ في وجه مسؤولي المضيق الفنيدق
آشكاين من تطوان
ثار والي جهة طنجة تطوان الحسيمة؛ محمد مهيدية، في وجه عدد من المسؤولين الترابيين و المنتخبين بتراب عمالة المضيق الفنيدق مرتيل، على إثر زيارة مفاجئة قام بها أمس الثلاثاء للمنطقة للوقوف على الترتيبات المتعلقة بالزيارة الملكية المرتقبة خلال الأيام المقبلة إلى “العاصمة الصيفية”.
مصادر خاصة أكدت لـ”آشكاين”، أن الوالي مهيدية استشاط غضبا بسبب الترتيبات المتعلقة بالزيارة الملكية المرتقبة، حيث وصفها بـ”لعب الدراري”، خاصة بعد وقوفه على عدة اختلالات تعرفها المنطقة على مستوى تدبير بعض القطاعات، وعلى رأسها ما تعرفه مدينة مرتيل من امتداد عشوائي لحي الديزة المحاذي للبحر و النهر.
وعاين موقع “آشكاين” في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء تواجد عامل عمالة المضيق بصفة شخصية وإنتشار مجموعة من رجال السلطة بتراب العمالة، يقفون على قدم و ساق ويسارعون الزمن لإنجاز و تنزيل تعليمات الوالي على أرض الواقع.
يشار إلى أن مدينة المضيق تعتبر من بين الوجهات السياحية المفضلة لدى الملك محمد السادس من أجل الاستجمام وقطاء عطلته الصيفية، وهو ما يتجلى في قيامه بزيارتها كل مرة.
كان عليه لو شخصا متمكوا ان يقوم بهذه الزيارات منذ عمله هناك ليس بسبب زيارة الملك. أين هي المسؤولية. باراكا من الكوبي يأيها الوالي. لقد كنت تغط في نومك.
الوالي محمد مهيدية معروف بصرامته حتى لما كان واليا على جهة الشرق في الفترة الممتدة من سنة 2012 إلى سنة 2016 أو 17
في كل مكان في هذه الأرض المباركة.. في المغرب.. على كل مسؤول.. ان يوبخ المنتخبون او يحاسبهم يطردهم نهائيا.. لان بلدنا يحتاج أبناءه المخلصين… لي النبتة المغربية الحرة.. التي تشارك في تقدم بلدنا….وليس ناهبي المال العام ليتبجحون بانهم ابناء العائلات…
السيد الوالي محمد مهيدية رجل المهمات الصعبة أكن له كل الاحترام
MDIQ est une belle ville touristique ,malheureusement on constate encore l’existence des bidonvilles dans des lotissements avoisinants les établissements publics, dont la préfecture de mdiq. Ce qui donne une mauvaise image de la ville alors que nous sommes en 2023.
لماذا لا يتفقد الوالي حال المناطق التابعة لنفوذه الا قبل الزيارة الملكية وكيف لايدري ماتعاني منه هذه المدن الساحلية من تهميش و تجاوزات و كيف غض المسؤولون الطرف على امتداد عشوائي لحي الديزة على طول الواد والبحر تملأ ازقتها الضيقة الأوساخ والقذرات في كل جانب وقد بنيت منازله بشكل عشوائي غير خاضع لأية معايير البناء وذلك أمام مرأى اعوان السلطة ورجالها فهل للمراقبة المناسبتية جدوى ام لازلنا وكالعادة نخفي قبحنا بالمكياج
طنجة عايش فيها ولات مفيها ميتشاف المرس العوامة …..
ونعم الرجل