2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عودة الياس العماري: بين الأسطورة والواقع السياسي

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبر بالضرورة عن رأي آشكاين وإنما عن رأي صاحبها.
إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبر بالضرورة عن رأي آشكاين وإنما عن رأي صاحبها.
احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
..امثال هؤلاء لايرجى منهم الخير ابدا بل يتخذون من النفاق السياسي والكذب على المواطن .. مطية ليحقق الغنى الفاحش بشتى الوسائل…فهمه الأهم الوصول لاكبر من منصب والأجور السمينة والتعويضات الغير المبررة..ولما لا النهب ..فالمال العام مشرع في وجههم..بعد ذلك يغيب عن الرأي العام لمدة حيث يكون منشغلا باستثمار هذه الاموال في أوروبا وامريكا ..ومعه يحصل على جنسيتها..ويرتب أموره جيدا هناك ويغير بروفايل بزراعة الشعر ليعود إلى ريعان شبابه مبديا إعجابه بنفسه مفتخرا بها ..وقد حقق انجازات باهرة…بالثروة الخيالية التي جناها من المغرب بطرق احتيالية…وهذه المرة يقول إنه حمل معه مشروع لتنمية الوطن وإخراجه من المنطقة الرمادية ..جاء لينقذه من السكتة القلبية..فلا تفوتوا هاته الفرصة الذهبية..بينما لسان الوطن الجريح يقول ..حليمة عادت لعادتها القديمة..فهل من منقذ؟؟!! ..جاء ليحلبني مرة أخرى…..فاحذروه…