2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن ألعاب الفيديو ومواقع التواصل الاجتماعي وراء أعمال العنف من قبل المراهقين في شوارع البلاد حيث إنهم يقلدون ألعاب المغامرات الإلكترونية.
وقال ماكرون إن شبكات التواصل الاجتماعي تلعب “دورا مهما” في تأجيج الاضطرابات المستمرة، منوها بموقعي “سناب شات” و”التيك توك” كأمثلة.
كما يرى الرئيس الفرنسي أن ألعاب الفيديو تساهم في أعمال الشغب: “نشعر أحيانا أن بعضهم يعيش في الشوارع ألعاب الفيديو هي التي سممت عقولهم”.

وأضاف ماكرون بعد اجتماع أزمة حكومي: “لقد رأينا تجمعات عنيفة تم تنظيمها لكنها أيضا نوع من التقليد للعنف”. متهما مثيري الشغب الأصغر سنا بالخروج من الواقع و”عيش ألعاب الفيديو”.
ودعا الرئيس الفرنسي شركات التكنولوجيا لحذف المحتويات العنيفة و تزويد السلطات بهوية المتظاهرين الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي “أتوقع أن تكون هذه المنصات مسؤولة”.
متابعة

قد يكون ما قاله ماكرون صحيح، ويبدو من كلامه أن العاب الفيديو قد اترت على الشرطة ايضا.
Bonsoir ce fait divers grave de la Mort de ce Jeune qui a refusé de s’arrêter et qui conduisait une bolide de 320 CH sans permis ni assurance un dealer les perdants ce seront les futurs Immigrés du Maghreb qui ne pourront plus venir en France et en Europe facilement comme avant , parce que la France elle dit que les arabo-Musulmans eux seuls qui lui causent des problèmes
هههههه عاداوه الجزائريين بالتكلاخ جمهورية العسكر تمسح كلشي في المروووك. الأب الشرعي للجزائر الدي هو رئيس فرنسا يمسح انتفاضة الشعب الفرنسي بألعاب الفيديو،
من الأسباب الساطعة لهذا العنف هو السياسة الفرنسية القائمة على الميز بين أبنائها ، لاسيما بين الفرنسيين من أصول إفريقية حيث وضعتموهم فيما يشبه كانتونات حتى لا يختلطوا و الفرنسيين الآخرين…. إضافة لتغذية الميز العنصري بأحزاب تقوم على كراهية الأجنبي…
قبل الحديث عن تأثير ألعاب الفيديو على أعمال العنف التي تشهدها فرنسا يجب عليك يا سيد ماكرون أن تعترف بتأثير الفوبيا تجاه الجنس العربي (arabophobe) على عقلية العرق الفرنسي.