2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مساء اليوم الأربعاء 12 يوليوز الجاري، و ذلك لتحديـد الظروف و الملابسات المحيطة بتورط شخص يبلغ من العمر 34 سنة، من ذوي السوابق القضائية في جـرائم الحق العام وتبدو عليه علامات الإضطراب العقلي، في قضية تتعلق بالضرب و الجرح باستعمال أداة راضّـــةٍ مُفْــــضٍٍ إلى الموت.
وتشير المعطيات الأولية للبحث إلى قيام المشتبه فيه، الذي سبق إخضاعه للعلاج العقلي والنفسي خلال فترات مختلفة، بإلقاء قطعة حجر من أعلى قنطرة بالطريق العمومية بمنطقة مسنانة، أصابت سيارة خاصة وتسببت في تعريض سائقها لجروح نتجت عنها وفاته فور وصوله للمستشفى المحلي، قبل أن يُمكن التدخل الفوري لدوريات الشرطة من توقيف المشتبه فيه بعين المكان.
وقد تم اخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، و ذلك لتحديد الأسباب والخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الجريمة.
راه عيب الدولة مالاقياش حل لهاد الشي راه هاد المختلين عقليا كيهدو سلامة وأمن المواطنين والإشكال خو العدد ديالهم في تزايد مهول؟؟
لا نريد أمن بعد الحادث نريد الأمن قبل الحادثة فنطجة كما تعرفون بدون لغة المسرحة ممتلئة بالمتشردين في كل الأعمار وخاصة الصغار يوفرون قوتهم اليومي عن طريق السرقة بالسلاح الأبيض في الصباح على الأشخاص في طريقهم للعمل حيث سأضمن لك أنك إن كنت وحدك حتى الثامنة صباحا غالبا غالبا غالبا ستتعرض للسرقة والتعنيف وإن ذهبت إلى الأمن فتندم وتشمئز من هذا البلد لأنني أقسم لك لن يتخذو معك أي إجرائات إن لم تكن إبن فلان أو أرشيتهم. لكل من يعيش في طنجة يعرف هذا جيدا. طنجة غير آمنة
خاص عقوبات حبسية رادعة جدا
أظن مثل هذه الواقعة حصلت في أحد الطرقات ،يبظو ان المغاربة أصبحوا غير آمنين عن حياتهم أينما حلوا وبالمناسبة يجب على الجهاز الامني القيام بمهامهم من خلال الانتشار على الطرقات والقناطر والممرات التحت أرضية.
رحم الله الشهيد لانه يعتبر شهيد سايق معليه ما به حتى طيح عليه حجرة من فوق القنطرة خاص متابعة من اهله لدولة لانها المسؤول في ايواء لمختلين ما شي اديروا لهم برة واطلقهوم في نص ليل باش ميشفهوم حد زد على ذلك محاسبة للوزير سابق الذي لم يأتي بالبديل همش هذا الشأن بداية باخلاء بويا عمر الذي على الاقل كان يؤوي هؤلاء المختلين شفاهم الله
الحماق و المتسولين و الشمكارة في جميع الاحياء .و نسال عن دور السلطات في حماية المواطنين