2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بلاغ للديوان الملكي
توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس-نصره الله- برسالة من الوزير الأول لدولة إسرائيل فخامة السيد بنيامين نتنياهو.
و من خلال هذه الرسالة، رفع الوزير الأول الإسرائيلي إلى العلم السامي لصاحب الجلالة -نصره الله- قرار دولة إسرائيل “الاعتراف بسيادة المغرب على أراضي الصحراء الغربية”.
وفي هذا الصدد، أكد الوزير الأول الإسرائيلي أن موقف بلاده هذا سيتجسد في كافة أعمال و وثائق الحكومة الإسرائيلية ذات الصلة”. وشدد، أيضا، على أنه سيتم “إخبار الأمم المتحدة، والمنظمات الإقليمية والدولية التي تعتبر إسرائيل عضوا فيها، وكذا جميع البلدان التي تربطها بإسرائيل علاقات دبلوماسية” بهذا القرار.
وفي رسالته إلى جلالة الملك، أفاد الوزير الأول الإسرائيلي بأن إسرائيل تدرس، إيجابيا، “فتح قنصلية لها بمدينة الداخلة”، وذلك في إطار تكريس قرار الدولة هذا.
لقينا الخير مع اليهود ملقناهش مع الخاوة
شكرآ ، شكرآ ، شكرآ دولة إسرائيل الشقيقة، على المغرب النزول بتقله من اجل إدخال إسرائيل كمراقب في الاتحاد الأفريقي، و على الجامعة العربية العمل على قبول دولة إسرائيل كعضو في الجامعة، لأن دولة إسرائيل أشد عروبة من بعض الدول العربية المتخلفة، التي تتاجر بمواقفها تجاه وحدة المغرب الترابية، أين ما يسمى بمناهضي التطبيع وما رأيكم في وزير الرياضة الفلسطيني الدي صرح بعظمة لسانه في ابواق الجزائر بأن الصحراء ليست مغرية ويجب تنظيم استفتاء لمعرفة هل الصحراء مغربية او جزائرية.
certains dirigeants de bonne foi ils respectent l’amitié , le Maroc a toujours protégé ses hôtes et ses ressortissants de toutes confessions , et voilà l’envoie de l’ascenseur , c’est à dire rendre le bien par le bien . Certains dirigeants dans le monde ils respectent à la lettre leur engagement comme a toujours fait le Maroc aussi c’est bien d’avoir comme partenaire des hommes d’origine Marocaine de confession juive revenir au pays Natal le Maroc et y vivre au Sahara Marocain
نحن وبقيادة جلالة الملك مؤمن بالسلم والتعايش ،على اسراءيل والفلسطنيين ان يفهموا ان التطبيع ليس الا ضمانات لكلا الطرفين من جلالة الملك للحفاظ على ما تبقى من السلام ،اسراءيل تتماطل والفلسطينيين البعض منهم يسيء الى المغرب كلاهما يجب ان يحذر من المملكة المغربية ويكن صادقا معها ،كما قال الشاعر ،غص فيه اذا كان ساكنًا واحذره إذا كان مزيدا ،لكي يستوعب منتقدي التطبيع ان اللذي الهم جلالته هذا الطريق هو حب السلام لفلسطين والشعب اليهودي،دعنا ممن يومن بمقولة ،يوم يقول الحجر للمسلم يا مسلم يختبىء وراءي يهودي اقتله ،هذه المرويات لا اساس لها من الصحة ،والله لو غلبت القومية العربية لابادوا اليهود عن بكرة ابيهم