2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

رصد نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف بإسبانيا “RASFF” وجود “مادة خطيرة” في البطيخ الأحمر المغربي، وذلك خلال عملية مراقبة على الحدود لكميات قادمة من المغرب إلى إسبانيا.
وأوضح الموقع المتخصص في الشؤون الفلاحية Hortoinfo أن الأمر يتعلق بـ “العثور على مستوى عالٍ لمادة “الميثوميل” غير المصرح بها في البطيخ المغربي”، وهو ما يدفعنا للتساؤل عن خطورة هذه المادة وما هي سبل منعها للمستهلك المغربي.

وفي هذا الصدد، أوضح رئيس الجامعة المغربية لحماية حقوق المستهلك، بوعزة الخراطي أن “هذا المبيد تم منع استعماله في المغرب سنة 2022، وهو ما يطرح السؤال كيف مازال هذا المبيد يستعمل من طرف الفلاحة، خاصة الفلاحة المصدرين والذين يبيعون منتوجهم للمستهلك المغربي”.
وشدد الخراطي، في تصريحه لـ”آشكاين”، على أن “حجز هذا الدلاح في إسبانيا يحيل على التسمم الذي وقع في سيدي بنور، لأن الأعراض مشابهة لهذا المبيد، وهنا نتساءل هل فعلا المواد الغذائية وخاصة النباتية تخضع للمراقبة، علما أن هذا المنتوج يمر عبر الحقل ثم للمحطة التلفيف ثم إلى إسبانيا، وهنا يخضع لمراقبتين، أولها مراقبة المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية في محطة التلفيف، والثانية هي مراقبة فودكس، ما يجعلنا نتساءل إن كانت مؤسساتنا تقوم بواجبها أم أن هناك خللا”.
وخلص إلى أن “أونسا تؤكد أن كمية واحدة هي التي حجزت من الدلاح، وأنهم سيجرون التحريات لمعرفة مصدر قدومها، وما إن كان هناك خلل، وهل المادة دخلت من خارج المغرب، حيث يكون هناك تحايل من طرف بعض المزارعين الذين يستعينون بكميات من الخارج لإكمال توريد الكمية المطلوبة لديهم”، مشيرا إلى أن “هذا لا يمنع أنه على المستوى الوطني هناك خلل في مراقبة المبيدات”.
وحاولت “آشكاين” أخذ توضيح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية “أونسا-ONSA”، حيث أكد مصدر مأذون بـ”أونسا” أن “المكتب أخذ علما بحجز كمية الدلاح المذكورة، متعهدا بإعطاء توضيح حول الموضوع”.
Il est important de souligner que qd on interdit un pesticide, on doit arrêter un délai suffisant pour permettre à tous les détenteurs de ce produit de l’écouter de les délais prescrits. Si non l’état doit charger la société ayant obtenu l’homologation de procéder à sa récupération et rembourser les détenteurs. Ça c’est très important et ns avons de par le passé procédé de la sorte. Deuxième remarque ,c’est que tous les fruits de pastèques refoulés et non exportés ont été consommés par les marocains. Et là, une intoxication chronique était certaine et indiscutable. Troisièment , l’ONSSA ne dispose pas de labo d’analyse pour faire ce suivi et il est très onéreux. Seul le L’ARCHITECTURE DE CASA qui procede à ces analyses mais avec bcp de retard. Ce sujet doit faire un débat important pour éclairer tout le monde sur l’homologation , les contrôles des résidus et bien d’autres sujets qui leurs sont liés
لماذا لاتتم المراقبة على الصعيد الوطني للمواد الغذاءية مثل الدلاح …وهل تم معاقبة الفلاح الذي تسبب في تسميم مرضى سيدي بنور ؟ لماذا لم يتم منع هذه المبيدات التي تسمم الدلاح وغيرها
الحل هو مقاطعة الدلا لانه صراحة أصبح بدون طعَم ومنظره قبيح. استسمح ان قلت حتى الفلاح أصبح قبيح لانه تخلى عن ضميره.