2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
منظمةٌ حقوقية تشتكي “بطش” حُرّاس السيارات لوزيـــر الداخــلية

تقدمت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، بشكاية لوزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، مطالبة إياه بالتدخل العاجل لوقف فوضى “حراس السيارات”، وما يرافق ذلك من “ابتزاز واعتداءات”، لأرباب العربات، دون أي اعتبار للقانون.
وأكدت المنظمة الحقوقية، ضمن شكايتها، أن خروقات “أصحاب البذلة الصفراء” أصبحت تشكل “مسا بحقوق المواطنين بقدرما تكرس التسيب في احتلال الملك العام ، وتتسبب أحيانا في خلق مناوشات وحصول اعتداءات على المواطنين”.
وأضافت أن هؤلاء الحراس، أو بعض الخارجين عن القانون -كما وصفتهم- ممن “يفرضون أنفسهم كحراس على السيارات، يعمدون إلى محاصرة العربات و الاعتداء على كل من لم يرضخ لابتزازهم، و قد لن يتم السماح لهم بركن سياراتهم”.
وكشفت الوثيقة ذاتها، أن “الإتاوات العشوائية وغير القانونية تختلف من شارع إلى آخر ومن مدينة إلى أخرى، حتى أنها قد تبلغ 30 درهما في بعض الأوقات وخاصة في الشوارع العمومية المزدحمة، و التي من المفروض أن يخضع تدبيرها للمجالس الجماعية”، مشيرة في الآن ذاته أنه “لا يمكن فرض أي مقابل مادي عن هذه الخدمات بمقتضى القانون”.
وذكرت الهيئة الحقوقية ذاتها، أنها تلقت عدة شكايات من المواطنين و المواطنات عبر مختلف ربوع المملكة بخصوص النازلة.
وأمام هذا الوضع، التمست الأمانة العامة للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، من الوزير عبد الوافي لفتيت، “التدخل من أجل الحد من هذه الخروقات وفرض احترام القانون، وكذا حماية أمن وسلامة المواطنين من اعتداءات وبطش أصحاب البذلة الصفراء الذين يفرضون أنفسهم كحراس للسيارات دون أي إعتبار للقانون”، وفق تعبيرهم.
لا يريدون حل المشكل بتلددون بعداب مواطنيهم ورفع الاحتقان في الشوارع والازقة المغربية هل وجب الاحتجاج وبعت الديوان و إضراب الطعام و تخويف المسؤولين…حتى يتحركوا .عيب
الاجانب لي جاو معايا للمغرب ما غهمو والو فهاد لقضية فين ما وقفنا كيخرج عندك شي واحد . حشمت ما لقيت ما نشرح . مشكل خاسو اتعالج قبل ان يصبح واقعا او ( طريطوار اولي كيتورث حتى هو )
أنه من أخطاء الجماعات التي أباحت الأملاك العامة لهؤلاء من شوارع وأزقة وشواطىء
والسبب واضح إنها تحتاجهم في الانتخابات
في حين أن القانون لايخول لها هذا كما أن الملك البحري من اختصاص وزارة التجهيز .لذا يجب على كل مواطن تعرض لمثل هاته المضايقات استدعاء الأمن لوضع حد لهاته الفوضى والعبث .أننا نرتكب اكبر خطأ هو السكوت والتزام الصمت بخصوص هذا الاستهتار
je ne comprends pourquoi les présidents des municipalité et le ministre de l’intérieur sont toujours absents dans ces mascarades. Je pense que la meilleure solution pour les villes et citoyens que les municipalités instaurent des paiements de stationnements par machines qui doivent être implantées dans toutes les rues des ville, et indiquer éventuellement dans certain endroits avec la signalisation comme dans les pays du monde, l’heure du stationnements gratuits. Dormir et laisser les choses continuer dans l’anarchie n’est pas une solution intelligente de l’homme intelligent crée par Dieu..