2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

نفت الجامعةُ الوطنية للتخييم أن تكون واقعة الاعتداء الجنسي على قاصر من طرف رئيس جمعية رياضية تدعى “جمعية أبطال أناسي” تدخل في إطار مخيم صيفي.
وأوضحت الجامعة في بــلاغ تتوفر “آشكاين” على نظير منه، أن الأمر لا يتعلق بـ “مخيم” ولا صلة له لا من قريب أو بعيد بهذا النشاط الذي ينظمه مرسوم يحمل رقم 2.21.186 بخصوص تنظيم مراكز التخييم التابعة للسلطة الحكومية المكلفة بالشباب، ولا بالعرض الوطني للتخييم الذي تنظمه وزارة الشباب والثقافة والتواصل بشراكة مع الجامعة الوطنية للتخييم ولا بمخيمات القطاع الخاص.
بل أن هذا “الذئب البشري” وجمعيته، يردف البلاغ ” كان بصدد تنظيمه لما أسماه برحلة إلى شاطئ الوالدية بإقليم الجديدة من الفاتح غشت الى العاشر منه، وهو ما أعلن عنه في صفحة الجمعية المذكورة بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وليس مخيما كما أشيع في بعض المنابر لإعلامية، وقد شارك في هذه الرحلة المقنعة 19 طفلا، واكترى لهم شقة بمدينة الجديدة تتكون من غرفتين..”
واعتبرت الجامعة أن “ما قام به المعني بالأمر هو اختطاف مقنع و تغرير بقاصرين تحت يافطة “رحلة”، للعبث بالأطفال وهتك عرضهم والاعتداء عليهم”، مطالبة بتشديد العقوبة على مرتكب هذه الجريمة الخطيرة، ليكون عبرة لكل من يعبث بالأطفال وبشكل يضمن كافة حقوق الضحايا، وخصوصا الأطفال الذين يتعرضون لمثل هذه الأفعال الإجرامية الشنيعة. مع تمكين الأطفال من حقهم في التتبع الصحي والنفسي، لمحو آثار العنف الجنسي الذي طالهم وهم في بداية مسار حياتهم، بالإضافة إلى آثار الوصم الذي سيلحق مستقبلا بهم بفعل فاعل هذه الجريمة”.
وحمل البلاغ المسؤولية للأسرة، على اعتبار أنها قامت بالزج بأطفالها وتسجيل أبنائها في هذه “الرحلة” دون الإحاطة والتقصي في ظروف تنظيمها القانونية والتربوية والمادية، سيما أن المعتدي قد قام في الأشهر القليلة السابقة حسب الشهادات الموثقة بتنظيم رحلة لمجموعة من الأطفال إلى شاطئ بمدينة الدار البيضاء أودت بحياة طفل غرقا مما يقتضي كذلك من العدالة تعميق البحث والتدقيق في هذه النازلة، بحسب البلاغ ذاته.
كما حمل مسؤولية التقصير في المهام إلى السلطات المحلية، سواء بنقطة الذهاب للسماح بحركية تنقل ونقل من مدينة لأخرى لـ 19 طفلا و راشدين تمت مرافقتهم من طرف آبائهم أو بنقطة الاستقرار وتكدسهم داخل شقة دون التقصي والبحث في الجوانب القانونية والتربوية المتعلقة بحماية هؤلاء الأطفال والضحايا”.
وتم اعتقال المعني بالأمر (57 سنة) يوم الجمعة 11 غشت 2023 حوالي الساعة الثالثة بعد الزوال، وذلك عقب ذيوع شريط فيديو يظهر شخصا يداعب بشكل وحشي أطفالاً لا يتجاوز أعمارهم تسع سنوات، في شاطئ بمدينة الجديدة، بالإضافة الى مشاهد مقززة.
وأشارت الجامعة إلى أن “المجرم موقوف، على ذمة التحقيق، بعدما حاول بطرقه البشعة الاعتداء الجنسي على الأطفال أمام بقية أصدقائهم بالشاطئ، حيث يبدو الوضع عادياً لديهم، ما يؤكد كون الاعتداء الجنسي على هؤلاء الأطفال من طرف هذا الشخص امتد لفترة طويلة حولته الى وضع عادي لدى الأطفال وعددهم 19 طفلا.”
ويوجــد رئيس جمعية ” أبطال أناسي” حاليا رهن الحراسة النظرية لدى المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بمدينة الجديدة التي فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة .
من كان حقاً يحب اطفاله ويحرس على سلامتهم فلا ثم لا يرسلهم الى اي مخيم سواء كان حكومي او خاص او تحت اي مسمى اخر. الذئاب البشرية موجودة فيهم كلهم وبدون استثناء. وما خفي اعظم.
سافر مع ابنائك في عطلة عائلية، وان لم تكن لك القدرة المادية على ذلك فامسك اطفالك في البيت. الاغتصاب في المخيمات امر معروف من زمان ومسكوت عنه. هذه هي الحقيقة
ارجو من السلطات المكلفة اوالمحكمة ان لا تتساهل مع مثل هده الحيوانات وان تحكم عليه بالرجم امام العلن حتى يفقد وعيه ثم يسجن بالمؤبد ليكون عبرة لامثاله واتمنى من كل عائلة ان تتحرى جيدا قبل الاقدام عن ارسال ابناءه
الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل
لقد سخر الله تلك الفتاة (وأجرها كبير عند الله)التي وثقت هده الجريمة لكي تكون سببا في نهاية مأساة هؤلاء الأطفال …
يجب توفير رحلات ومخيمات صيفية مجانية على الصعيد الوطني لفائدة أطفال الأسر الفقيرة تحت إشراف مؤطرين تربويين معتمدين من طرف الوزارة المختصة .
عدم ترخيص تأسيس الجمعيات لمن هب ودب.
المراقبة المستمرة لأنشطة هده الجمعيات.
حملات وبرامج تحسيسية عبر القنوات الوطنية .
انا في نظري هذه راه جريمة جنائية خصو الاعدام هو لقليل فيه لانه غادي ماشي المرة الولى هذا فايت في اجرامه من قبل مثل مجرم تارودانت الذي،لم يعدم بعد .
الاعدام هو الشي الوحيد الذي يضمن بعدم تكرار مثل هذه الجرائم وبدون ذلك مزيد من التجاوزات على كافة المستويات حفظ الله المغرب حكومه وشعب وارض
المسؤول الأول هي السلطة التي تتبجح بتفكيك العشرات من الشبكات الارهابية التي تشكل تهديدا للاستقرار الأمني و لا تستطيع استشعار ذئب بشري يحوم بجوار أرجلها في وضح النهار وتحت أعين كتيبة من الشيوخ والمقدمين و المرشدين. أما الآباء و الأمهات فللجهل و الفقر نصيب في ذلك.
ان اغتصاب الأطفال في أمريكا جناية لا تغتفر وفي حالة خروج المتهم من السجن بعد مرور مدة طويلة الأمد يكتب على بابه مجرم بيدوفيل يجب اجتنا به
الكل مسؤول عما حدث الاب الام المجرم الذي سولت له نفسه الإمارة بالسوء العبث باطفال لا حول لهم ولا قوة يجب على القضاء إتخاذ الاجرائات الصارمة ضده وان ينال أقصى العقوبات حثى يكون عبرة لمن يعتبر
Calvin الاجنبي + Calvin المغربي و المسلسل مستمر و سمعة الأطفال المغاربة تنتهك و كذلك حقوقهم .
اللهم ارحمنا وأسترنا و أحفظنا فوق و تحت الأرض و يوم العرض .
لا حول ولا قوة إلا بالله أرجو من العدالة ان تقوم بواجبها أحسن قيام لكي يكون هذا الذئب عبرة لجميع أمثاله بالحكم عليه بأقصى أقصى العقوبات.
حسبنا الله ونعم الوكيل
Ou est le lmkadam ouchekh oulkayed i
رحلة مدتها 10 ايام لاطفال ؟؟؟؟!!!!!
ما هذا العبث ؟
من رخص لهكذا نشاط يعتبر شريك فالجريمة .
بسم الله الرحمان الرحيم. وبعد إن هذا عمل شنيع الدي هزا شعب مغربي فهوا يستحق الإعدام لانه ضربة مشروع دولة الدي كلفة دولة الأموال طاءلة اي مالايير.
ضياع الاطفال وعدم وجود ما يكفي من المخيمات التي تستجيب للمعايير يجعل الاسر الضعيفةالغير القادرة على توفير ظروف
مناسبة لاستجمام اطفالهم خلال العطل يتركهم يقعون تحت رحمة المتربصين بأعراض الابرياء.
نحن جمعنا مسؤولين على هذه التصرفات، ،،
يجب على اي ام او اب ان يراقب ابنائه ،في البيت او الخارج ،،
وكذالك عندما يردون ذهاب في رحلة ،نسأل من المسؤول، ونسأل عنه في مكان سكناه، ،
هذا المجرم مسؤول والقضية متعلقة بكرامة المغاربة وهي قضية رأي عام ترقى لجرائم الكوميسير ثابت الجنسية لذا يجب الحكم عليه بالاعدام مثله.
كنت هنا
هذ طول المقال لا فائدة منه ، المشكل راه اغتصاب الأطفال في المغرب أصبح أمر تقريبا مجرد عنوان على صفحة، ،آلان المشكل في صلب الموضوع، راه اغتصاب الأطفال في المغرب و عدم مسؤولية الدولة في حماية الطفوله في المغرب..
الأمر خطير جدا و يجب أن نتحلى بالمسؤولية و نواجه الحقيقة بلا لف و لا دوران
المسؤولين الحكوميين ليس لديهم الوقت للتتبع ومحاسبة الفاسدين أنهم مشغولون بمصالحهم ،،،والطفل المغربي غير مدرج في جدول أعمال التتبع والمراقبة والحرص على كرامته ،،،لذلك بدأنا ننتج مواطنين معاقين نفسيا ونحتاج ربما إلى سنوات ضوئية لجدولة الجوانب النفسية لدى أطفالنا قصد إدماجهم في مجتمع سوي
Le monsieur marocain n’a pas fait plus que les “touristes” qui viennent au maroc. Pourquoi ce qui est permis zux étrangers serait il interdit aux locaux?