لماذا وإلى أين ؟

الـوزير اعمارة يستقيلُ من “بيجيدي” بنكيران

أعلن القيادي البارز بحزب العدالة والتنمية، والوزير السابق، عبد القادر اعمارة عن استقالته من الحزب صباح اليوم الاثنين 25 من الشهر الجاري، تحسّر فيها على تجربة حزب العدالة والتنمية.

وأعلن الوزير السابق، عن استقالته من خلال تدوينة نشرها على حسابه الشخصي بموقع التواصل فيسبوك، قال فيها: “بقلب يعتصره الألم على ما آلت إليه تجربة حزب العدالة والتنمية فإني أعلن عن إستقالتي من الحزب و كل هيآته منذ هذه اللحظة”.

استقالة اعمارة تأتي ساعات فقط من آخر بلاغ للأمانة العامة لت”البيجيدي” حول مخلفات زلزال الحوز.

تجدر الإشارة، أن اعمارة شغل سابقا منصب وزير الصناعة والتجارة ووزير الطاقة والمعادن في حكومة عبد الإله بنكيران، ثم وزير التجهيز والنقل في حكومة سعد الدين العثماني، قبل أن يختفي من حياة الحزب عقب تقديم الأمانة العامة السابقة للحزب، التي كان ضمنها، استقالتها بعد الهزيمة في الانتخابات الأخيرة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Mostafa
المعلق(ة)
26 سبتمبر 2023 05:20

Awdi siro khaliwkom m3a matna wa toulata o haniwna

Dghoghi
المعلق(ة)
25 سبتمبر 2023 17:11

وجوهكم قصديرة… الشعب يعاني بسببكم.. وانت تتكلمون عليه…

رحيمي
المعلق(ة)
25 سبتمبر 2023 14:37

هذا الحزب عجيب غريب.
هو من افلس الدولة وقضى على امل الموضفين بتغييره قوانين التقاعد والهب اثمنة المحروقات وهمش ابناء البلاد واكمل شوط النهاية بالشماتة بضحايا الزلزال.فماذا نقول له ولكاتبه؟والله مافيكم ذرة الحياء واشك ان تكونوا مومنين .هؤلاء المتشدقين بالايمان يجب حل حزبهم.انه حزب لاهوية له.لا فيه عدالة ولا تنمية.
اما من ماتوا بالزلزال فهم من بنوا المسجد فوق قمة الجبل وهم شهداء عند ربهم يرزقون فرحين …
السي بنكران دخل سوق راسك وسير استغفر ليلا ونهارا على ما فعلت بالمغاربة.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x