2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دخلت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عبر المديرية الإقليمية بإنزكان آيت ملول على خط خروج عددٍ من آباء وأمهات التلاميذ بمدرسة الوفاء الإبتدائية التابعة للمديرية الإقليمية للوزارة بإنزكان آيت ملول، يوم الأربعاء 5 أكتوبر الجاري، في وقفة احتجاجية أمام المدخل الرئيسي للمؤسسة التعليمية المذكورة، احتجاجا على ما أسموه “غياب الأمن” بالمؤسسة التعليمية.
وقالت المديرية المذكورة، في بيان توضيحي، وصل “آشكاين” نظير منه، إنه “على إثر نشر بعض المواقع الالكترونية مادة تحت عنوان “آباء وأمهات يمنعون أبنائهم من ولوج مدرسة ويحتجون طلبا للأمن”. ورفعا لكل لبس، فإنها تشيد بالمجهود الكبير الذي تقوم به السلطات الأمنية والمحلية في تأمين المؤسسات التعليمية ومحاربة الظواهر المشينة في محيطها”.
وأعربت عن “ترحيبها بمساهمة جميع الشركاء بما فها جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ في إرساء أسس مدرسة الجودة والانصاف وفق مقتضيات وتوجهات خارطة الطريق”، مؤكدة على “كون مدرسة الوفاء الابتدائية بجماعة آيت ملول تتوفر على إطار مساعد للسيد المدير لضبط عملتي الدخول والخروج، ومكلف أيضا بالحراسة المستديمة، إضافة الى السيدات والسادة الأساتذة المكلفين بتأطير الساحة وفق جدولة معدة لهذا الغرض”.
ولم تنف المديرية أمر نقل حارس الأمن وعدم تعويضه، حيث أوضحت أنه “احتراما للمعابير المحمول بها في عملية تدبير أعوان الحراسة، تم نقل حارس الأمن الخاص من طرف الشركة المشغلة الى مؤسسة تعليمية أخري، في إطار الإنصاف والعدالة المجالية انسجاما مع معايير الاشتغال ومقتضيات قانون الشغل”.
يأتي هذا بعدما خرج عددٌ من آباء وأمهات التلاميذ بمدرسة الوفاء الإبتدائية التابعة للمديرية الإقليمية للتربية الوطنية إنزكان آيت ملول، ، يوم الأربعاء 5 أكتوبر الجاري، في وقفة احتجاجية أمام المدخل الرئيسي للمؤسسة التعليمية المذكورة، ومنعوا أولادهم من الدخول إليها وولوج الأقسام لحضور الحصص الدراسية، في خطوة احتجاجية على ما سموه “غياب” الأمن بمحيط المدرسة التعليمية وغياب حارس يسهر على تأمين عملية دخول وخروج أبنائهم.
المعطيات التي نشرتها “آشكاين” سابقا، أكدت أن احتجاج آباء وأمهات وأوليات تلاميذ مدرسة الوفاء الإبتدائية جاء بعدما أقدمت شركة خاصة، تربطها اتفاقية مع أكاديمية جهة سوس ماسة حول تأمين المدارس العمومية من خلال رجال الحراسة، (أقدمت) على تنقيل الحارس الذي كان يشرف على هذه المهمة دون تعويضه، ما جعل أولياء التلاميذ يتخوفون مما سموه “غياب الأمن بمحيط المدرسة”.
وجاءت الوقفة الإحتجاجية المشار إليها، بعد احتجاج آباء وأمهات التلاميذ بمدرسة الوفاء الإبتدائية بمدينة أيت ملول، يوم الثلاثاء الماضي أمام مقر نيابة وزارة التربية والتكوين بإنزكان أيت ملول، احتجاجا على “غياب الأمن” بمحيط المؤسسة، ما يشكل خطرا على التلاميذ والتلميذات.
وزاره التربيه وليست وزاره بنموسى من العنوان باين المحتوى
مقال يتسم بالضبابية فما علاقة خارس السلامة وقت الدخول والخروج بمطلب اولياء التلاميذ بتوفير الامن في محيط المدرسة هذه مهمة موكولة لرجال الامن من اكل متابعة من لاعلاقة لتواجده بمحيط المدرسة من مروجي المخذرات وبائعي الامبات تلحاهزة غير الصحية ومطاردي الفتيات المراهقات وهلم حرا
لا عيب في ات تتعلموا ضوابط و قواعد الكتابة الصحفية و مناهجها….هذا المقال مثلا من حيث الحبكة فيه تخبط كبير يجعلك تائها بلا سبب و من حيث المعلومات فهي مبتورة و لم تطرح السؤال المهم و هو ما علاقة الشركة بالمديرية التي هي المشغل و التي هي من يفرض نقط تواجد اعوان الشركة و انه ليس لهذه الاخيرة التصرف من تلقاء نفسها و بالتالي فادخال الشركة انما هو للتبرير فقط