لماذا وإلى أين ؟

رهينة إسرائيلية مُفرج عنها من طرف حماس تكشفُ مكان احتجازها

“تعرضت للضرب أثناء اقتيادي إلى غزة لكن عاملوني بعد ذلك بشكل جيد خلال فترة الاحتجاز” هذا ما أكدته إسرائيلية مسنة أفرجت عنها حركة حماس، بعد وصولها إلى إسرائيل.

وكانت يوشيفيد ليفشيتز (85 عاما) واحدة من امرأتين أفرجت عنهما حماس في وقت متأخر من مساء الإثنين ليصبح عدد الأشخاص الذين لا تزال الحركة  تحتجزهم 220.

وقالت ليفشيتز للصحافيين وهي تجلس على كرسي متحرك خارج مستشفى تل أبيب حيث نقلت بعد إطلاق سراحها “رأيت الجحيم، لم نكن نظن أو نعلم أننا سنصل إلى هذا الوضع”.

وذكرت المرأة المسنة، التي بدت واهنة، أنها وُضعت على دراجة نارية وجرى اقتيادها من التجمع السكني الذي تعيش فيه إلى قطاع غزة القريب.

وأضافت “عندما كنت على الدراجة النارية، كان رأسي في جانب وبقية جسدي في الجانب الآخر. ضربني الشباب في الطريق. لم يكسروا ضلوعي، لكن الضربة كانت مؤلمة ووجدت صعوبة في التنفس”.

“معاملة جيدة”
وأردفت قائلة إنها بمجرد وصولها إلى غزة، أخذها محتجزوها إلى أنفاق شبهتها بشبكة العنكبوت وعاملوها معاملة جيدة.

وذكرت أن طبيبا زارها وتأكد أنها وبقية المحتجزين يحصلون على نفس نوع الأدوية التي كانوا يتلقوها في إسرائيل.

وقالت إن الجيش الإسرائيلي لم يأخذ تهديد حماس على محمل الجد بالقدر الكافي، مضيفة أن السياج الأمني باهظ التكلفة الذي يهدف إلى إبعاد المسلحين “لم يفي بالغرض على الإطلاق”.

رويترز

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
MRE de Montpellier
المعلق(ة)
24 أكتوبر 2023 19:10

Bonsoir, Eh oui, le Hezbollah de Nassrellah il a misé gros sur les infrastructures, les Méthodes et surtout l’exécution du Projet , les chefs de Hamas El Kassam, surveillés étroitement par l’Iran et c’est l’Iran qui payent la note : logement dans les Hotels 5°, voyage en Jet prise en Charge totalement de leur rejeton , ils se trouvent obligés des bons résultats, SASN ERREUR et sans faute ; ils n’ont pas le droit à l’erreur, il faut justifier le Prix de leur factures payées bénévolement par l’IRAN et certains de ces complices certains pays socialo-Communards Stalino-linine des années 50/60

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x