حضرت اللمسة المغربية يوم أمس الأربعاء، في أشهر مقابلة صحفية عالمية، والتي كان ينتظرها الملايين عبر العالم، بين الإعلامي والكوميدي المصري باسم يوسف، ومقدم البرامج البريطاني الشهير بيرس مورغان.
وارتدى باسم يوسف خلال المقابلة في استوديو برنامج بيرس مورغان، والتي حصدت حوالي أربع ملايين مشاهدة في أقل من 24 ساعة، (ارتدى) جلابة وزانية الطرز مصممة بشكل عصري، والتي أعلنتها لجنة التراث التابعة للإيسيسكو، قبل حوالي السنة، كتراث مادي مغربي خالص.
وكان كل من بيرس مورغان وباسم يوسف، قد أعلنا قبل أيام، عن عزمها إجراء لقاء صحفي وجها لوجه حول القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائلي، بعدما لاقت حلقة من برنامج “Piers Morgan Uncensored”، استضاف خلالها باسم يوسف عن بعد، استحسانا كبيرا، وحصدت أكثر من عشرين مليون مشاهدة خلال أسبوعين فقط.
ونشر باسم يوسف صورا له بالجلابة الوزانية المغربية، خلال اللقاء، على صفحته الخاصة على فيسبوك، وعلق عليها قائلا :”حوار هادي و طويل عن مشكلة معقدة جدا بعيد عن الافيهات و قصف الجبهات او استجداء الريتش و المشاهدات. محاولة لايصال صورة و فكر مختلف لجمهور لا يسمع وجهة نظرنا على الاطلاق. اتمنى انه يكون حوار يعيش لفترة مش مجرد شيء وقتي”.
وقد أصبحت الجلابة الوزانية، التي تتميز بانتشارها الواسع بالمغرب وخارجه، (أصبحت) منتوجا محليا يقاوم التغيرات وتساير الموضة في السنوات الأخيرة، ليصبح الطلب على هذا الزي أكثر رواجا.
طبعا الجلابة المغربية حضرت في أشهر مقابلة تلفزيونية!! حضرت لتندد و تشجب …!!
لا يهم موضوع الساعة و لا القضية!!
هناك بعض الأصوات النشاز التي استطيع ان أجزم انها من عملاء الصهاينة..تهاجم حماس التي بادرت و كأنها و الفلسطينيين هم من استعمروا..هم من يقتلون على مدار السنة الشباب في كل بقاع الأراضي الفلسطينية!!
الغريب هو كيف ان امريكا مثلا على لسان كمالا نائبة الرئيس تعلن جهارا ان امريكا لا تضع شرطا لتمويل اسرائيل في حربها على النساء و الأطفال!!
بينما نحن لا نستطيع أن نعلن دعمنا للمقاومة!!
اسرائيل هي المحتل ماذا تغير من الأمس الى اليوم؟ ؟ هل نشكك في سورة الاسراء؟؟
هل نشكك اننا ندين للانسانية بقول كفى!!
اسرائيل تبيد جيل باكمله ….!!
إنها الجلابية الفلسطينية، وهذا النوع من الطروز موجود كذالك في فلسطين.
باراكا من النفاخا العوجى اللي فينا حنا لمغاربة.
ثقفوا أنفسكم في ثقافات الغير قبل التكلم خصوصا الصحافة.
اللبسة بالفعل توحي الى الشكل الوزاني ولكن ايضا الى لباس بزخرفة تعروف في امريكا اللاتينية كالبيرو مثلا، فحبذا التأكج قبل ان الذهاب في التطبال الخاوي، وإن كان المروث الثثافي المغربي عالمي ولا يحتاح الى باسن يوسف، ولم يلبسها الا لأنها إبداع متميز، سواء كانت الزخرفة مغربية او بيروفية
Wearing some Arabic costume is smart. It goes with the idea Basim wanted to explain to the viewers
نثمني المزيد من هده اللقات لتوضح الصوره الحقيقيه للمشكله الفلسطنيه