قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، في أول مقابلة له مع وسيلة إعلام أجنبية منذ بداية الحرب، إن إسرائيل لا ترغب في فرض إدارة مدنية على غزة.
وأضاف في مقابلة مع صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية أنه “بمجرد الإطاحة بحماس، فإن إسرائيل تتطلع إلى تسليم مسؤولية حكم المنطقة إلى تحالف دولي، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول ذات الأغلبية المسلمة، أو إلى القادة السياسيين المحليين في غزة.
وتابع: “لا نريد أن نحكم غزة ولا نريد أن ندير حياتهم. نريد فقط حماية شعبنا”.
وقال كوهين إن إسرائيل سترفض أي وقف للقتال حتى تفرج حماس عن نحو 240 رهينة احتجزتها هي ونشطاء آخرون في 7 أكتوبر.
وأضاف: “بالنسبة لنا هناك طريقة واحدة فقط للموافقة على هدنة إنسانية، وهي إطلاق سراح الرهائن”.
وتابع: “سكان غزة الذين يغادرون القطاع أو أولئك الذين نزحوا داخليا خلال الحرب سيسمح لهم بالعودة بمجرد انتهاء القتال”.
متابعة
تيبردو على راسهم اكثر من شهر 10 متر ما قدروش يدخلو. حرب نفسية راه اسرائيل هي لي غتوزع على امريكا والدول الاروبية .
وعد الله يخربون بيوتهم بايديهم
(اليهود ونقد العهود) اصبحت من شيم بني صهيون، وكل المعاهدات التي وقعوها بانفسهم خانوها فيما بعد وتنصلو منها وكل القرارات الاممية التي تدينهم وتامرهم باسم ما يسمى القانون الدولي ضربوها عرض الحائط، فهل بعد كل هذا يمكن الوثوق بأقوالهم..؟
le terrorisme c’est le séparatisme , pourquoi GHaza est dirigé par un président? et Fath dirigé par un autres? Comme le Maroc , il ne tolère jamais qu’in touche à son intégrité par des terroristes séparatistes n Par contre il pardonne les Séparatistes Sahraouis, si et seulement ils désirent se repentir et rentrer au Maroc en posant les armes