2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لوحت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية بورقة التحكيم الملكي في قضية أسعار المحروقات، حين تساءلت عما اذا كان ضروريا اللجوء إليه، بعد تسجيلهم ” عرقلة العديد من المبادرات البرلمانية المتعلقة بهذه القضية”.
ودعت ذات المجموعة إلى إقرار مبدأ العدالة الضريبية، بإدراج شركات المحروقات والاتصالات التي توجد في وضعية احتكارية وتزاول أنشطة مقننة، أو في وضعية احتكار القلة، كما ينص على ذلك القانون الاطار للإصلاح الضريبي، وانسجاما مع توصية مجلس المنافسة التي أصدرها في رأيه حول شركات المحروقات.
وجاءت دعوة المجموعة من خلال تعديل تقدمت به حول المقتضيات المتعلقة بسعر الضريبة والضريبة على الشركات، في مشروع قانون المالية لسنة 2024، وذلك بإضافة شركات المحروقات والاتصالات، الى مؤسسات الإئتمان والهيئات المعتبرة في حكمها وبنك المغرب وصندوق الإيداع والتدبير ومقاولات التأمين وإعادة التأمين، المحددة الضريبة المفروضة عليها في 40 في المائة.
وجدد رئيس المجموعة، عبد الله بووانو، أثناء مناقشة هذا التعديل، في اجتماع لجنة المالية والتنمية الاقتصادية، المنعقد يوم الجمعة 10 نونبر، الدعوة إلى الوضوح في موضوع أسعار المحروقات، والعمل على خفض أسعارها، مبينا أن أسعار المحروقات في السوق الوطنية، غير منسجمة مع أسعار البترول الخام في السوق الدولية، وأنها يفترض أن تكون أقل من 14 درهم المسجلة بالنسبة للكازوال.
وأكد بووانو أن أسعار المحروقات تطرح اشكالات كبيرة في المغرب، وأن وضعية رئيس الحكومة باعتباره فاعلا رئيسيا في سوق المحروقات، تطرح هي الأخرى اشكالا أكبر.
وانتقد بووانو عدم اقدام شركة المحروقات الوطنية، على اي مبادرة للمساهمة في خفض الأسعار في محطات التوزيع، أسوة بشركات المحروقات في فرنسا وبريطانيا على سبيل المثال.
الله يلعن اللي ما يحشم.شكون تسبب في كارثة صندوق المقاصة وكالس كيتبرع بالتقاعد اللي ما مخلص فيه حتى ريال.وكياكل السحت.ودابا كتكلم على المحروقات.علاش ما فرضتيش عليهم الضرائب ملي كنتي رئيس الحكومة ولا دابا كتنبح غير من ورا السلك.باقين بحال هاد المواقع كيعطيوك فرصة تعبر على راسك.رقصة الديك المدبوح.
كيف تديدون من شخص سرق 17مليار درهم ان لا يسرق الان في ثمن المحروقات لأن الإدمان على السرقة مرض نفسي ولو كان السارق غني لا يمكنه التخلي عن السرقة
والله مكتحشموا ياحزب العدالة والتعمية… أشد كفرا ونفاقا…
على من تضحكون ياتجار الدين أليس زعيمكم من حرر سوق المحروقات أليس زعيمكم من جوع المغاربة أليس زعبمكم من باع المغرب لاخنوش أليس حزبكم المشؤوم من قاد الحكومة لعشر سنوات اليس طبيبكم النفسي من طبع مع إسرائيل اليس زعيمكم من يتقاضى (الله ياكل فيها السم) 7ملايين دون ان يقدم شيئآ لهاذا الشعب في وقت رفض زيادة الأجور لليسطاء من الموظفين وتركهم فريسة لاخنوش اذا كنتم جادين في اقوالكم اذهبوا لمحطات الوقود وغيروا ارقام اسعار المحروقات التي انتم من حررتموها كفى كذبا على الشعب ياتجار الدين