2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أيدت الغرفة الجنحية الاستئنافية بالمحكمة الاستئنافية بالحسيمة، بحر الأسبوع المنصرم، الحكم الابتدائي في حق الناشط في أحداث الحسيمة أو ما يعرف بـ”حراك الريف”، ربيع الأبلق، القاضي بعقابه بثلاث سنوات حبسا نافذا، بعدما كان قد أطلق سراحه بعفو ملكي، من عقوبة حبسية إبان فترة الحراك بالحسيمة.
وكان المعني قد أدين بحكم ابتدائي، بعدما تابعته النيابة العامة بتهم تتعلق؛ “بالإخلال بواجب التوقير و الإحترام للمؤسسة الدستورية العليا للمملكة بوسائل الكترونية، والتحريض على التظاهر”.
وقضى الحكم الابتدائي، بعدم مؤاخذة المتهم من أجل جنحة التحريض على التظاهر والتصريح ببراءته منها، وبمؤاخذته من أجل باقي ما نسب إليه والحكم عليه بثلاث سنوات حبسا نافذا، وغرامة نافذة قدرها عشرة ألاف درهم مع تحميله الصائر مع الإجبار في الأدنى.
وتجدر الإشارة إلى أن ربيع الأبلق، هو أحد معتقلي “حراك الريف” الذين تم ترحيلهن إلى مدينة الدار البيضاء، حيث كان محكوما بخمس سنوات سجنا نافذة، قبل أن يستفيد من عفو ملكي، ويتم إطلاق سراحه.
هذا المخلوق مكانه ااطبيعي السجن.مخلوق احمق وليس ابلق.مخلوق مريض .نخلوق يغاكس نفسه.الله يهديه.اصيب بمس هوليود.اشفق لحاله .كان الله لعاءلته.
Ahhh il est téméraire ce Monsieur il a eu la chance d’être libéré mais il revient en charge ; sûrement il cherche encore à espérer un poste Ministériel à la libération de son chef Zefzafi qui rêvait devenir président du Rif pour le nommer Ministre eh oui le rêve aide à fantasmer