2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال يونس فيراشين، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن تصريحات عبد اللطيف وهبي الأمين العام لحزب “الأصالة والمعاصرة”، خلال لقاء رئاسة الأغلبلية، أججت الوضع أكثر في قطاع التعليم.
وكان وهبي؛ وزير العدل الأمين العام لـ”البام”، قد صرح خلال اللقاء المذكور بأن ” الحكومة في مركز قوة، وألا أحد يستطيع لي ذراعها ولن تتراجع ولن تتنازل في موضوع التعليم”، مضيفا ” إذا كان 40 ألفا خرجوا في مظاهرات، فـ 280 ألف يريدون الحوار”، داعيا النقابات إلى تحمل مسؤولتها اتجاه قواعدها مهدد إياها أنه في حالة رفضها للحوار “سيأخذ الـ9 ملايير درهما التي جاء بها النظام الأساسي ونضربو فوق الطبلة حتى حنا”.
وأوضح فيراشين خلال استضافته في برنامج “آشكاين مع هشام“، أن عددا من الأساتذة الذين كانوا غير منخرطين في الإضراب عن العمل الذي تخوضه الشغيلة التعليمة، التحقوا بالإضراب مباشرة بعد التصريحات المستفزة التي أطلقها وهبي خلال لقاء رئاسة الأغلبية.
وقال ذات النقابي: ”للأسف وصلنا إلى مستوى أن يتحدث مسؤول سياسي ووزير بالحكومة للحديث بهذه اللغة التهديدية”، مستحضرا الجدل الذي كانت قد أثارته تصريحات وهبي خلال احتجاجات ما عرف بـ”ضحايا امتحان ولوج مهنة المحاماة”.
وفي ذات السياق يرى المسؤول النقابي نفسه، أن إعلان زعماء أحزاب الأغلبية دعمهم للوزير المسؤول عن قطاع التعليم، شكيب بنموسى، أمر عادي، وأنه من الطبيعي سيدعمون بعضهم في الحكومة بمنطق ”التضامن الحكومي”، معتبرا أن ”الدعم الحقيقي لبنموسى هو حل المشاكل للشغيلة التعليمة وأن يخصص رئيس الحكومة الميزانية الخاصة بذلك”.
وردا عن كلام بنموسى بكون جهات ما تقف وراء احتجاجات الشغيلة التعلمية، قال فيراشين ” إن الجهة الوحيدة التي تقف وراء هذه الاحتجاجات هي كرامة رجال ونساء التعليم ووضعهم الاجتماعي”، وإنه “إذا تمت الاستجابة لمطالب هذه الفئة فلن تبقى هناك لا جهات ولا هم يحزنون”.
وفي ذات المقابلة، أكد فيراشين أنهم مستعدون للحوار مع الحكومة لكن بشروط جديدة، وهي أن يتم إشراف مباشر لرئاسة الحكومة عليه، وأن تقدم لهم مقترحات للحل بدل ”جولات ماراثونية أخرى مثل ما سبق في الحوار مع وزارة التربية قبل أن يتم الانقلاب على مخرجاته”.
خلاصة القول الملف وصل لأبواب منغلقة فقدت الثقة نهائيا في الوزارة الوصية على القطاع أما بالنسبة للنظام الأساسي لحد الساعة أجد تعديلات خصته منطقية كموظف شبيه بكافة الموظفين بشتى القطاعات لكن ما أثار إنتباهي مطلب تعديل العقوبات و عدم قبول التعويض على الساعة الإضافية التي حدد ثمنها في 120د للساعة زيادة على هذا تحديد المهام في مهمتين فقط لا أقل و لا أكثر و ربط التضخم و الأزمة الأخيرة بالواقع المعيشي الحالي كل ما استنتجت من منظوري الشخصي المشكل مادي محط و الضحية الأولى و الأخيرة وسط هذه الصراعات الجهنمية أبناء الشعب اللذين غير واعيين بتاتاً بتبعيات هذه المهازل الإضرابية حسبنا الله ونعم الوكيل في أي طرف كان سببا مباشرا في هذا الفساد الغير المباشر و التماطل المدبر سواء من الوزراة المعنية أو النقابات كلها و اتقوا ربكم في هذه الأمانة الثقيلة …
لن نرضخ لأي كان ،مطالبنا معروفة لدى القاصي والداني، فلن نعود إلى الفصول حتى تحقيق مطالبنا، ولا أحد يلوي يدنا لأننا نحن أساتذة ولسنا مجرمين.
عمي عزيز ولدك قرا في كندا و في الاخير حصل على جوج إجازات بحالو بحال ولاد الشعب، و لكن هو لقا لي توسط ليه باش خدم. نستفيد : قرا بالفلوس اولا في مدرسة عمومية بحال بحال ، المهم هو تكون عندك الواسطة.
والله عيب او عار هاعشي يا اساتذة تاخير الزمان بالله عليكم هل تبحثون عن الحل ارجعوا الى الاقسام واجلسوا الى طاولة الحوار .اما ان تبحثوا عن اسباب تافهة للاستمرار في هذه المهزلة فهذا سبب غير مقبول . وهبي قال رايه ولا يمثل الحكومة
الحل هو اجبار جميع المسؤولين على تسجيل ابنائهم في القطاع العام
للي كيقري ولادو في الخاص ولا كندا او فرانسا ما خاسر والو
بالعكس التيران كيبقا ليه خاوي