2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

سعد مرتاح/صحفي متدرب
أعلنت كل من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وجمعية الدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب التي يوجد مقرها بباريس، ومركز حقوق الإنسان بأمريكا الشمالية المتواجد مقره بنيويورك،عن تشكيل اللجنة الدولية من أجل الإفراج عن المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي بالمغرب، خلال ندوة صحفية استقبلها مقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط.
وأشاد بلاغ صحافي صادر عن الندوة، توصلت “آشكاين” بنسخة منه، بـ “أهمية هذه الخطوة التي تعتبر شكلا من أشكال التضامن الدولي الذي يتطلبه الدفاع عن حقوق الإنسان والضغط من أجل الإفراج عن معتقلي الرأي”.
وجددت الهيئات الحقوقية الثلاث صاحبة المبادرة، التزامها بـ “بالتحرك والترافع على مختلف الواجهات من أجل الإفراج عن المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي بالمغرب” حسب تعبير نص البلاغ.
وتضم اللجنة الدولية المشكلة لهذا الغرض، 13 شخصية مغربية وعربية ودولية وازنة ومعروفة في الساحة الحقوقية والثقافية والسياسية، من بينها الشاعر والكاتب عبد اللطيف اللعبي، والانثروبولوجي عبد الله حمودي، ونائب الأمين العام السابق للأمم المتحدةجمال بنعمر، والناشطة التونسية راضية النصراوي، والبرلمانية الأوروبية سابقا ماري كرستين فيرجيات، ومدير مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان نظام رفيق محمد عساف.
وستعقد “اللجنة الدولية من أجل الإفراج عن المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي بالمغرب”، اجتماعها الأول قريبا لوضع خطة عملها وأولويات برنامجها.
وقد ثمنت عائلات “معتقلي الرأي المعنيون، مبادرة تأسيس اللجنة الدولية، مؤكدين عل التزامهم في التعاون معها من أجل تحقيق مطلبهم بالإفراج عنهم” حسب ما ورد في البلاغ.
نقولوها ونعادوها وكلمة حق مانفوتوها..
اولا لابد الافراج عن كل سجين سياسي .. والقطع نهائيا مع الاعتقال السياسي.. وسوف ترون الرتبة الذي سيصل إليها بلدنا….
حقوق الانسان يافطة للارتزاق من طرف هذه الجمعيات وشعار للكذب والنفاق من طرف الدول الغربية ،على من تكذبون الايرى الجميع ما يقع في غزة هل هذه هي حقوق الانسان .مكاين لحقوق الانسان ولا يحزنون .ومن هم معتقلوا السياسة في المغرب الذين تتحدثون عنهم وضحوا لنا ما نوع نضالهم السياسي ايها الانتهازيون.