2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

علمت “آشكاين” أن التنسيقية الموحدة لهيئة التدريس و أطر الدعم بالمغرب والتنسيق الوطني لقطاع التعليم وعدد من المديريات التي كانت تنتمي للتنسيقية الوطنية لأساتذة الثانوي التأهيلي قرروا الاستمرار في خوض الإضراب عن العمل خلال هذا الأسبوع.
وحسب المعطيات التي يتوفر عليها الموقع، فإن التنسيقيات المشار إليها بالإضافة إلى 7 مديريات كانت منشقة عن التنسيقية الوطنية لأساتذة الثانوي التأهيلي، قررت خوض أشكال احتجاجية موحدة لهذا الأسبوع من بينها إضراب عن العمل، ردا على مخرجات اتفاق 26 دجنبر الموقع بين النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية واللجنة الوزارية الثلاثية، و التي جاءت (المخرجات) “مخيبة لآمال عموم الشغيلة التعليمية”، بحسبهم.
ومن المرتقب أن تنظيم التنسيقيات المذكورة ندوة صحفية اليوم الاثنين أو غدا الثلاثاء، لتوضيح وشرح أسباب وخلفيات اتخاذ هذه الخطوات الاحتجاجية التصعيدية.
رد على تعاليق المتنطعين…. الحبل كايتلوا على عنق الشعب كلو تحت مسمى حكومة محكومة لا تعرف تدبير شلونها و الانتهازيون المعلقون يضربون يمينا و شمالا … علاش غير اجي و حيد واجد.من الوظيفة لانه مضرب …إلى انت بلحاس سوقك هذاك و الحمد لله يشرفنا ان نسمع ان هناك.من يناول لحد الان
عندما يتعلق الامر بكرة القدم او المهرجانات فالامور تكون على احسن ما يرام ، لكن للاسف عندما يتعلق الامر بالتعليم والصحة تجد الحكومة عاجزة او غير مهتمة وغير جادة في تسوية هذه الوضعية
الابتزاز الرخيص و الفج للدولة عن طريق اخد التلاميذ كرهائن.
الدولة أخطأت في شيء مهم و هو توظيف هؤلاء المعلمين رغم ان غالبيتهم دون المستوى و لا يفقهون ما يدرسون.
يجب على الدولة ان تفعل كما كانت تفعل في الستينات و السبعينات اي الاستعانة باساتذة اجانب أصحاب مستوى رفيع.
المطالبة بالرفع في الأجور دون الالتزام بالرفع من الكفاءة هو سرقة مال عام.
توظيف المتعاقدين و أصحاب الشهادات الذين كانوا يقفون في البرلمان كان خطأ فديح. فكيف لمن كان امتهن الوقوف في البرلمان إو كان يمتهن الجلوس في المقاهي فجاءت الدولة فقامت بإدخاله إلى قبة المدرسة فهو ألف الخمول .وجب الضرب من حديد على المضربين و إلقاء القبض على مسييري التنسيقيات لأنها تجمعات غير قانونية و نحن دولة مؤسسات.
تناسل عدوى التنسيقيات تسائل النقابات والمسؤولين عن جدوى مؤسسة الحوار الذي انطلق لاكتر من13سنة طبقا لبنود ونصوص تلزم الاطراف المتحاورة باحترام العهود والاتفاقيات التي يتم إبرامها في الحوار الاجتماعي بين الحكومات والنقابات، كما تطرح علينا النظر من جديد في تغارات ونقائص هذه البنود وتقييم الخلل والعيب الذي يشوبها من اجل تهييئ شروط حركة احتجاحية منظمة ومسؤولة تجنب بلادنا الفوضى وعدم الاستقرار.
قرار صائب يجب الاستمرار في الاحتجاج حتى تلبية جميع المطالب. ولا تلقوا بالا للذباب الاكتروني فابناؤهم يدرسون في القطاع الخاص.
يجب طردهم و تعويضهم، اصلا المخير فيهم كان هو المكلخ فالقسم ونهار ما قابلات عليه حتى وظيفة دخل بالرغيب و المزاوكة للتعليم، و الان الوليدات الصغار هم من يدفع الثمن ديال هذا العبث، بزاف على هاد الميليشيات يكونو فمثابة الرسل، حاشا و لله، هادو الخير فيهم شفار ولا سمسار، غي التعليم دار فيه خير،و انا كانتمنا تكون سنة بيضاء و يتم طرد و دفع مستحقات كل مضرب، و تعويضهم متطوعين محبين للمهنة و ليس لفلوس آباء و أولياء التلاميذ.
الله ياخد فيكم الحق في ضياع هدا أولاد واتجه الي للتنسيقية وباخص المعلمين في هدا الضياع ما دنب هدا التلاميد ؟ حرمتهم حسبي الله ونعم الوكيل
اتمنى ان تتدخل الدولة لان ابناءنا اصبحوا رهينة بيد الاساتذة. لا يريدون تعليم اباءنا الدين يدرسون في التعليم العمومي وتراهم يدرسون في المدارس الخصوصية وفي المنازل مبتزين تلاميذ بالساعات الاضافية مقابل النقط. انا الزيادة في الاجور يجب ان تشمل جميع اسلاك الوظيفة العمومية. الكل محتاج الزيادة.
اصبح مطلبنا سنة بيضاء وطرد هؤلاء المليشيات وتوقيف اجورهم واحالة زعماءهم على القضاء لانهم اجرموا في حق الطفل المغربي وراه الشباب العاطل موجود لتعويضهم وربما احسن منهم وان اقتضى الحال التدخل الامني
لا حياة لمن تنادي هذاشي فات اللعب إلى حد لآ يتصور لآ أدري هل هؤلاء الفوضويون لهم عقول يفكرون بها ؟وهل فعلا اصحاء عقليا!؟ام ماذا ؟انا من المنضور ديالي خاص الحكومة تراجع على جميع ما التوقيع عليه و لي باغي يخدم يرجع لي ما بغي من تمت إلى السجن والطرد
..قرار صائب وشجاع ضذ الحيف والاجحاف الذي طال الشغيلة التعليمية والتربوية.. مخرجات الحوار مع الحكومة جاء مخيبا للامال لاسيما الشق المتعلق بما هو مادي…لاسيما بعدما رفضت النقابتين umt et cdt الزيادة في اخير جولات الحوار..مما يطرح معه أكثر من علامة استفهام…؟؟؟!!!!!
كل من اضرب يجب طرده ولو تطلب ذلك الالاف الشباب حاملي الشهادات عاطل ومستعد للعمل وخدمة الوطن وكفى من السيبة.