2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يواجه رجل مغربي يبلغ من العمر 49 سنة، خطر فقدان جنسيته الفرنسية التي حصل عليها بزواجه من مواطنة فرنسية سنة 2008، وذلك بعد إدانته بتهمة “الزنا” من قبل ابتدائية مراكش شهر غشت من سنة 2021.
وتنظر غرفة بالمحكمة القضائية بباريس، اليوم الخميس11 يناير الجاري، في القضية، وفق ما أفادت به صحيفة “لوباريزيان“، مؤكدة أن المدعي العام يعتمد بشكل خاص على التهمة التي أدين بها، رغم أن ممارسة الجنس لم يعد مجرما في فرنسا منذ 1975.
وكشفت الصحيفة أن هيئة دفاع الرجل المغربي (رحيم اسمه الأول) المكون من المحاميين لولا دوبوا وياسين ياقوتي، أكد أن الطلب غير مقبول لكون “الإدانة تمت في بلد أجنبي بسبب وقائع لا تستحق المتابعة الجنائية”، مشددة الهيئة على أنه “لا يمكن سحب الجنسية من المعني بناء على الحكم القضائي الصادر ضده في المغرب”.
ويقول المحاميان الجنائيان: “إذا لم يعترض موكلنا على علاقة حميمة خارج نطاق الزواج، فمن غير المفهوم أن نرى النيابة تنصب نفسها على أنها أب الأخلاق وتبرر طلبه بهذه الطريقة”.
وبحسب صحيفة “لو باريزيان”، تزوج رحيم من إمرأة فرنسية في فبراير 2008 وأنجبا طفلين. وانتظر رجل الأعمال الناجح هذا عدة سنوات حتى يتقدم بطلب للحصول على الجنسية الفرنسية، حيث لم يتأتى له ذلك إلا في 17 دجنبر من سنة 2020، حيث قدم طلبه أمام القنصلية الفرنسية بمراكش.
وأوضحت صحيفة “لو باريزيان” أنه تم إعداد الوثائق اللازمة وحصل رحيم بالفعل على الجنسية الفرنسية لفي 28 ماي 2021″.
لكن الصحيفة تواصل أن المغربي الأربعيني أصبح الآن مهددًا بفقدان الجنسية، بناء على المادة 26-4 من القانون المدني، التي تنص على أن للنيابة العامة إمكانية الطعن في تسجيل الجنسية “في حالة التزوير أو الاحتيال خلال سنتين من اكتشافهما”.
وتضيف المادة “أن انقطاع الحياة المشتركة بين الزوجين خلال اثني عشر شهرا بعد تسجيل التصريح يشكل قرينة غش”.
وتؤكد الصحيفة: “على هذه النقطة بالتحديد تستند الشكاوى ضد رجل الأعمال”.
وتصر زوجته الفرنسية على متابعته قضائيا، حيث وجهت رسالتين إلى القنصلية الفرنسية، حسبما ذكرت الصحيفة، كما تقدمت بشكوى ضد زوجها امام المدعي العام في باريس، بعد علمها بخيانته له مع عشيقته، وعلمت أن هذه “العلاقة غير الشرعية” امتدت لأزيد من خمس سنوات.
وقالت في الشكوى إنها تعارض احتفاظه بالجنسية الفرنسية والحصول على جواز سفر فرنسي، و”أنه لا يستحق شرف أن يكون فرنسيًا لأنه بعد اكتشاف الحقائق أدركت أن هدف زواجنا وهدفه الحصول على الجنسية وجواز سفر فرنسي”. تقول زوجته، وفق المنبر الإعلامي الفرنسي دائماً.
وذكرت في رسالة مكتوبة بخط اليد بتاريخ 19 فبراير 2022، أن الزوجين كانا ينامان منفصلين لمدة عامين. أخيرًا، تشير النيابة العامة، خلال مقابلة مع وكيل قنصلي، إلى أن هذه المرأة أكدت أنها لم تكن لتوقع على شهادة المعيشة المجتمعية المؤرخة 17 فبراير 2021 لو كانت على علم بهذه الخيانة الزوجية.
وتجاهل دفاع رحيم أقوال زوجته، معتبرًا أن ادعاءاتها لا أساس لها من الصحة وتفتقر إلى الأدلة، حسب صحيفة “لو باريزيان”.
انتظر 12سنة ليحصل على الجنسية الفرنسية التي تخول له الزنى في فرنسا، فخرق شريعة الزنى الفرنسي ليزني في بلد يحرم الزنى، فهو بذالك خرق حقا من حقوق الفجور الفرنسي، ويستحق العقوبة.
“وقالت في الشكوى إنها تعارض احتفاظه بالجنسية الفرنسية والحصول على جواز سفر فرنسي، و”أنه لا يستحق شرف أن يكون فرنسيًا لأنه بعد اكتشاف الحقائق أدركت أن هدف زواجنا وهدفه الحصول على الجنسية وجواز سفر فرنسي”. تقول زوجته، وفق المنبر الإعلامي الفرنسي دائماً”
هههه هو عند بعض المغاربة المتزوجين من عجائز فرنسيات شي هدف اخر من هدا الهدف ههههههه ما اكثرهم …
Bonsoir ce genre de fait Divers il salit et jette la suspicion sur les MRE Désireux vraiment de se marier et travailler dignement en Europe , ce genre de FAIT DIVERS il jette le mépris et le rejet et la méfiance voire la haine sur les Mariages MIXTES , hélas ces faits divers ils décrédibilisent les mariages MIXES au lui de rester une richesse
العنوان يحمل شيئا من التضليل!!!