2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
خرج الناخب الوطني وليد الركراكي عن صمته بخصوص واقعة المشادة التي وقعت بينه وبين قائد منتخب الكونغو الديمقراطية، شانسيل مبيمبا، عقب نهاية المباراة ضد المنتخب المغربي، أمس الأحد 21 يناير الجار.
وقال لصحيفة ‘ليكيب’ الفرنسية: “ما حدث، هو أنه هاجمني أنا ومساعدي على خط التماس، وتحدث إلينا بشكل سيء، وديسابر يعرف ذلك”، “على الرغم من ذلك، ذهبت بعد نهاية المباراة، لأصافحه وقلت له: لكن لماذا تتحدث معي بهذه الطريقة؟ حينها كان ينظر إلى مكان آخر، كأنه يقول: لن أصافحك، أمسكت بيده، كما يظهر في الصور، وبدأ يصرخ”.
وعن التصريحات التي أدلى بها مبيمبا وأثارت ضجة، قال الركراكي: “قال لي: لقد وصفتني بالغبي! لا توجد مشكلة في أنه سمع ذلك، على الرغم من أنني لم أقل ذلك أبدا، ولكن من خلال التحدث كما فعل، فإنه يشير إلى أن كلماتي عنصرية. بما أنه يتحدث فقط عن الدين في خطابه، دعه فليكن صادقا قليلا مع نفسه”.
وتابع “لم يعجبني تصريحه، لأنه يلمح إلى الكثير من الأشياء. إذا كانت لديه صور أخرى غير تلك التي نراها على شاشة التلفزيون، دعه يخرجها، بكل سرور. وسيرى بالضبط ما حدث”.
C”‘est simple quant on mélange la religion ou la politique avec le sport c’est garantie ce ne serait guère bon : surtout en cas de défaite ; Parce que c’est Toujours la faute à l’arbitre . ou à l’adversaire C’est simple, les méditerranéens, et la Arabo-musulmans, et les africains ont le sang Chaud si ils perdent c’est la faute aux autres ou à l’arbitrage , et c’est toujours des insultes qui fusent. à quant nous aurons du sport sans insultes ni critiques ? que le plaisir de le faire que nous soyons le Gagnant ou perdant ?
يجب ان تتوقف هذه المناوشات المفتعلة، التي يستغلها اعداء المغرب للتشويش على المنتخب وجعله لا يركز على المقابلات، وقد تستغله بعض الجهات التي يفشل منتخبها لنسف التظاهرة الرياضية بكاملها بتكرار هذه المناوشات في كل مقابلة يخوضها المغرب.