لماذا وإلى أين ؟

العلمي: “الأحرار” مدرسة حزبية

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
محمد أيوب
المعلق(ة)
18 فبراير 2024 20:19

ياله من زمن!!!
انه زمن التهافت والميوعة والابتذال…فأن ترى هذا المسؤول يعتبر دكانه/حزبه مدرسة فهذا من علامات اندثار المعقول وانهيار منظومة القيم النبيلة وارتفاع أسهم اللامعقول واللامنطق…فكل عاقل يعلم جيدا كيف تم إنشاء هذا الدكان/الحزب وكيف فرشت له الطرق لكي “يكتسح”الساحة…ففي زمن الميوعة السياسية وشيوع الإنتهازية واستمرار ارتفاع أسهم الريع والوصولية فإن سماع ما يقوله أمثال هذا الشخص يثير الغثيان،ذلك أن عودة بسيطة لتاريخ الرجل كافية لان نلعن السياسة ببلدنا التي وفرت لأمثال هؤلاء فرصا للبروز…فتبا السياسة على هذا المنوال…

ابو زيد
المعلق(ة)
18 فبراير 2024 18:15

بحسب ما يشاع عن ماض في تطوان ….و لم يتم نفي او تكذيب نظن اننا نوافقكم الراي مدرسة…!!
الزين كيحشم ….!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x