شرعت السلطات على مستوى شمال أكادير منذ فترة في مطاردة السياح الأجانب بشواطئ عدد من المناطق التي تشهد توافد العديد من الزوار؛ خاصة شواطئ تغازوت، أورير، إمسوان، أيت تامر وإمي وادار.
المعطيات التي توصلت بها “آشكاين”، تفيد أن السلطات المحلية تقيم دوريات بين الفينة والأخرة تستهدف السياح الذين يحبون السفر بواسطة العربات السياحية “كرفان”، ويختارون الشواطئ من أجل قضاء بعض الأيام قبل الانتقال إلى شواطئ أخرى.
المعطيات ذاتها، تؤكد أن السلطات بشمال أكادير شرعت في مطاردة سياح “الكرفان” بعدما احتج أصحاب المخيمات الذين كانوا يستقبلون هؤلاء السياح بالمقابل، قبل أن يتضرر بعضهم بسبب اختيار هؤلاء السياح الأماكن الساحلية لقضاء فترة تخييمهم.
تبعا لذلك، علمت “آشكاين” أن السلطات استحضرت الجانب الأمني في دعواتها سياح “الكرفانات” بترك شواطئ شمال أكادير ليلا، والعودة إلى المخيمات التي توفر لهم بعض الخدمات من قبيل الماء، الإستحمام، الكهرباء والأمن.
مشكل من هذا النوع من السياح. يستغل الفضاء العمومي الوطني يقيم في الكرفان يأتي بمأكولاته من بلده يرمي القمامة والازبال في أرض المغرب. اوا بكري انتعش الاقتصاد الوطني مع هؤلاء
يأتون عندنا لقضاء عطلهم أو تقاعدهم مجانا دون أن تستفيد منه البلد بشيء.
على المسؤولين المغاربة الكف عن الشفرة راهم خنزو البلاد
لݣور وجاهوم لغلا فهاد لبلاد. حنا شنو نݣولو؟ راه باش تكري ليلة سياحية فالمغرب دوز سيمانة فبرشلونة وخدمات أفضل من الخدمة اللي يخدموك خوتك دمك ولحمك