2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أطلقت مجموعة من الجمعيات والفعاليات النسائية والقطاعات النسائية للهيئات الحقوقية والسياسية، بجهة الشمال مبادرة تحمل اسم” مغربيات مع الوقف الفوري والشامل لحرب الإبادة وضد التطبيع”، للتعبير حسب تعبيرهن عن تضامن المرأة المغربية مع ما يعانيه الفلسطنيين بصفة عامة والمرأة الغزاوية بصفة خاصة.
وقررت “المغربيات من أجل فلسطين” بدء مشوار مبادرتهن، بتنظيم “مسيرة الغضب والاحتجاج بمدينة طنجة يوم السبت 9 مارس القادم”، داعيات عموم ساكنة جهة الشمال، للمشاركة الوازنة فيها.
وطالبت أصحاب المبادرة في بلاغ توصلت به “آشكاين” بنظير منه، بجعل اليوم العالمي للمرأة المُصادف للثامن من مارس من كل سنة، يوم غضب واحتجاج للنساء المغربيات على ما سموه “ممارسات الكيان الصهيوني الهمجي بدعم من الإمبريالية العالمية، من حرب إبادة جماعية للشعب الفلسطيني عبر استراتيجية نازية متكاملة، من القتل الجماعي، والتجويع، وبالخصوص تجويع الأطفال ذي العواقب الوخيمة، وقتل النساء وَاهِبَات الحياة والصمود، وضرب البنى التحتية لكل ما يمت للحياة بصلة، من صحة وتعليم وسكن وثقافة ودين، علاوة على الأرض المحروقة”.
وذكرت صاحبات البلاغ، أن المبادرة النسوية الجديدة تهدف إلى ” التعبير عن رفض نساء المغرب لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، وللتنديد بحرب الإبادة الجماعية المُرتكبة من التحالف الصهيوني الإمبريالي ضد سكان غزة، ولمطالبة الدولة المغربية للوقف الفوري ودون مماطلة للتطبيع مع كيان الاحتلال النازي، والمساهمة القوية في المساعدات الإنسانية لأهل غزة الصامدين”، حسب تعبير نص البلاغ.
يُشار إلى أن العديد من الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية، نظمت منذ السابع من أكتوبر 2023 بمختلف مناطق المغرب، العشرات من المبادرات والتظاهرات الداعمة لسكان غزة وللمقاومة الفلسطينية.
J’espère ne pas être censuré (je ne défends nullement Israel) . Je Raconte en raccourcis, sans langue de bois ni fausseté, ce qu’on doit à la réalité sa vérité .Depuis 80 ans ce problème de la Palestine existe sans pouvoir trouver la solution, malgré des Manifs à travers le Monde, Malgré des menaces, malgré des insultes surtout des pays Arabes .Les pays Arabes , ils ont tout essayé , pour faire fléchir Israel , ils n’ont pas pu faire face même les pays, les plus réactionnaires comme la Syrie qui a refusé de négocier il s’est cassé les dents en perdant son GOLAN qui est toujours OCCUPE contrairement à l’Égypte qui a récupérer son Sinaï . Donc tout le monde a manifesté pendant des nous avions organisé des millions de Manifs à travers le monde , hélas le problème est toujours là immobile inerte indéboulonnable
اقول للظلاميين الشطارة ليست الركب على القضية الفلسطينية وكسب النقط… ان الشعب الفلسطيني لا يحتاج الى تجار الدين.. ولا السابق على السلطة سيقاوم بلا ايديولوجيات..
اما نحن هنا بلدنا المغرب اولا يجب نناضل ضد سراق المال العام وخيرات الوطن.. وضد الاثراء الفاحش.. الذي فقر 80في المائة من المغاربة..