وجهت فاطمة التامني، البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالا كتابيا إلى وزير التجهيز والماء، نزار بركة، حول معاناة ساكنة الزمامرة مع الانقطاع المتكرر للماء.
ويقول نص السؤال إن ساكنة مدينة الزمامرة والجماعات المجاورة لها بإقليم سيدي بنور، تعاني من انقطاع متواصل استمر 5 ايام ليل نهار للماء الشروب، و قد تكرر الأمر مرتين خلال شهر فبراير الجاري.
وسبب ذلك، وفق سؤال التامني، “عدم توصل محطة المعالجة بالزمامرة من حصتها من المياه من سد المسيرة”، بالإضافة إلى “ضعف الصبيب الذي يؤخر وصول المياه عبر المجرى المائي ( الساقية) الى محطة المعالجة”.
وكشفت البرلمانية أن الأمر “خلف استياء عاما لدى الساكنة، وأثر سلبا على المعيش اليومي و الوضع الاقتصادي والصحي لعشرات الآلاف من المواطنات و المواطنين”.
واستفسرت التامني الوزير بركة عن “الإجراءات” التي سيتخذها لتفادي تكرار مع حدث، والحرص على تزويد ساكنة الزمامرة و نواحيها بالماء الشروب بمواصفات صحية ممتازة من صباح كل يوم الى العاشرة ليلا.
Ces Manifestants il savent que le Super Intelligent Feu Hassan II, il a construit 150 Barrages pour QUE LES CITOYENS MAROCAINS ils ne restent pas sans eau en cas de sécheresse , Ces barrages construits à ils sert Pour être remplis d’eau non? Ou par l’eau des mers, ou par l’eau du Ciel , les voilà vides, ni eau des Mers (Océan Atlantique et Méditerrané) ni eau du ciel à cause de la sécheresse qui frappe le Maroc depuis son existence