لماذا وإلى أين ؟

الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار تزوران مقر مؤسسة للا أسماء

قامت الأميرة للا أسماء، رئيسة مؤسسة للا أسماء، والسيدة الأولى لكوت ديفوار، دومينيك واتارا، اليوم الخميس بالرباط، بزيارة مقر المؤسسة.

وبهذه المناسبة، زارت الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار قسم السنة الثالثة ابتدائي – فرنسي، وكذا قاعات المعلوميات وتقويم النطق، وورشة المسرح، وقسم تكوين المساعدين الاجتماعيين لمحاكم المملكة بلغة الإشارة، وملعب الرياضات، والدفيئة التعليمية.

بعد ذلك، تتبعت للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا شريطا مؤسساتيا يسلط الضوء على التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالصمم، أنجزته وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، وموجه إلى أسر الأطفال الصم والجمهور الواسع.

وفي ختام هذه الزيارة، أخذت لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا صورة تذكارية.

ولدى وصولهما لمقر المؤسسة، استعرضت الأميرة للا أسماء ودومينيك واتارا تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية، قبل أن يتقدم للسلام عليهما وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، ووزير الصحة والحماية الاجتماعية،  خالد آيت الطالب، ووزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، وعواطف حيار، وسفير المغرب بكوت ديفوار السيد عبد المالك كتاني. كما تقدم للسلام على الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار، والي جهة الرباط-سلا-القنيطرة، عامل عمالة الرباط، محمد اليعقوبي، ورئيس جهة الرباط-سلا-القنيطرة، رشيد العبدي، ورئيس مجلس عمالة الرباط، عبد العزيز درويش، والنائب الأول لرئيس المجلس الجماعي للرباط، عزيز لميني، ورئيس مجلس مقاطعة أكدال – الرياض عبد الإله الإدريسي البوزيدي، ومنسق مؤسسة للا أسماء، السيد كريم الصقلي، ومدير مؤسسة للا أسماء العباس بوهلال.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x