لماذا وإلى أين ؟

الرباح يعيش ظروف مزرية وينام بالشارع

في هذ الحلقة من سلسلة الشاهد، يتحدث الوزير والقيادي السابق بحزب العدالة والتنمية، عزيز الرباح عن الظروف المزرية التي عاشها خلال مرحلة دراسته الإعدادية.

ويروي الرباح فصول مثيرة من رحلة انتقاله من الدوار الذي ولد به ضواحي مدينة سيدي قاسم إلى مدينة القنيطرة ليتابع دراسته، وكيف كان ينتقل من دار لدار ويدرس تحت أضواء أعمدة الكهرباء بالشارع وينام بالمحطة الطرقية…

أحداث مثيرة تكشف لأول مرة من حياة الرباح

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

4.5 6 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Dghoghi
المعلق(ة)
14 مارس 2024 00:11

سير كن الدوخة ديالك… نحن مغاربة ونعرف بعضنا البعض… نعم كنت تعالي الفقر لكن باسم الدين استغلتم الشعب المغربي المحافظ … لكن كنتم مطرقة لخدمة أجندة الباطرونا….والشعب لازال يعاني …

الرجاء في الله
المعلق(ة)
15 مارس 2024 00:55

لا يليق هدا السرد لشخص كان وزيرا

مقهور
المعلق(ة)
15 مارس 2024 05:39

مسكين ايوى دبا اش عندو ملي رجع وزير ؟؟؟؟؟،تيحكيوا غي على الماضي اما الحاضر ديالو والمستقبل ديال ولاد ولادو متيعودوش داكشي تحت الضص الله يجعلني نتيق من اكلة البيصارة الى املة حتى الاسم منعرفوها اولا لا اسي رباح وغيرك من المتأسلمين وكبيركم المنافق الكبير منكران بالضمة لحرف الميم لم نعد نثق فيكم كلكم سواسية القنفود ليس بأملس كله مشوك

Mosber
المعلق(ة)
14 مارس 2024 23:57

أتعلمون من كان يبيت الشوارع المحطة و يقرأ تحت أعمدة تظنون أن حالة النفسية سيكولوجية سلوكه في تسيير تدبير الإداري للوزارة رآه غير ممكن الحكومة وزارته لا تمر بدون سكان سيكولوجية النفسية و إلا نكون في وضع سياسة محرجة أمام العالم و أعداء الأمة المملكة المغربية الشريفة بجميع الأطياف و العراقيات بشعار الله الوطن الملك 🇲🇦

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x