2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

في هذ الحلقة من سلسلة الشاهد، يتحدث الوزير والقيادي السابق بحزب العدالة والتنمية، عزيز الرباح عن الظروف المزرية التي عاشها خلال مرحلة دراسته الإعدادية.
ويروي الرباح فصول مثيرة من رحلة انتقاله من الدوار الذي ولد به ضواحي مدينة سيدي قاسم إلى مدينة القنيطرة ليتابع دراسته، وكيف كان ينتقل من دار لدار ويدرس تحت أضواء أعمدة الكهرباء بالشارع وينام بالمحطة الطرقية…
أحداث مثيرة تكشف لأول مرة من حياة الرباح
مسكين ايوى دبا اش عندو ملي رجع وزير ؟؟؟؟؟،تيحكيوا غي على الماضي اما الحاضر ديالو والمستقبل ديال ولاد ولادو متيعودوش داكشي تحت الضص الله يجعلني نتيق من اكلة البيصارة الى املة حتى الاسم منعرفوها اولا لا اسي رباح وغيرك من المتأسلمين وكبيركم المنافق الكبير منكران بالضمة لحرف الميم لم نعد نثق فيكم كلكم سواسية القنفود ليس بأملس كله مشوك
لا يليق هدا السرد لشخص كان وزيرا
أتعلمون من كان يبيت الشوارع المحطة و يقرأ تحت أعمدة تظنون أن حالة النفسية سيكولوجية سلوكه في تسيير تدبير الإداري للوزارة رآه غير ممكن الحكومة وزارته لا تمر بدون سكان سيكولوجية النفسية و إلا نكون في وضع سياسة محرجة أمام العالم و أعداء الأمة المملكة المغربية الشريفة بجميع الأطياف و العراقيات بشعار الله الوطن الملك 🇲🇦
سير كن الدوخة ديالك… نحن مغاربة ونعرف بعضنا البعض… نعم كنت تعالي الفقر لكن باسم الدين استغلتم الشعب المغربي المحافظ … لكن كنتم مطرقة لخدمة أجندة الباطرونا….والشعب لازال يعاني …